الإتـحـاد القـمـريUdzima wa Komori
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اللغة الرسمية
العربية والفرنسية وشيقمر
عاصمة
موروني
رئيس
غزالي عثمان
مساحة
2,170 كم²
عدد السكان
تعداد يوليو - (2005)
- كثافة السكان
671,247
275/كم²
استقلال
- تاريخ
من فرنسا
يوليو 6, 1975
عملة
فرنك قمري (KFM)
التوقيت
UTC +3
النشيد الوطني
أوجيما وا يا ماسيوا (؟)
الرمز الدولي للإنترنت
.KM
الرمز الدولي للهاتف
269
جـُزُر القَـمَـر دولة صغيرة قرب قارة إفريقيا في المحيط الهندي، وعاصمتها موروني. هي اتحاد ثلاث جزر مستقلة: موهيلي (فومبوني), أنجوان (موتسامودو), القمر الكبير (موروني). وجزيرة رابعة هي مايوت (ماموتزو) لا تزال تحت إدارة فرنسا وتطالب بها جزر القمر.
الاسم السابق كان:
جمهورية القمر الإتحادية الإسلامية (بالفرنسية: République fédérale islamique des Comores).
فهرست[[url=javascript:toggleToc()]إخفاء[/url]]
- 1 تاريخ
- 2 الشعب
- 3 الاقتصاد
- 4 سياسة
- 5 السلطة التنفيذية:
- 6 السلطة التشريعية:
- 7 الأحزاب السياسية:
- 8 السلطة القضائية:
- 9 المجلس الأعلى الجمهوري:
- 10 مجلس العلماء:
//
[تحرير] تاريخانضمت إلى جامعة الدول العربية عام 1993.
توالت على البلاد الإنقلابات منذ الإستقلال. وأشرف المرتزق الفرنسي بوب دينار على أكثر من إنقلاب في جزر القمر.
[تحرير] الشعبلغة جزر القمر تسمى "شيقُمُر" Shikomor وهي لهجة من لهجات السواحلية. ثقافة اختلاط ثقافة العرب وثقافة السواحل، ودينهم الاسلام، إلا بعض سكان مايوت، وهم كاثوليك.1111111 ماعندهم
<H3>آخر 100 عام</H3>
جمهورية جزر القمر
عام 1912 ضمت فرنسا رسمياً جزيرة القمر الكبرى.
عام 1961 اكتسبت جزر القمر استقلالاً ذاتياً وقضائياً، اضطرت معه فرنسا إلى تسمية جزر القمر بالأراضي الفرنسية المستقلة ذاتياً.
منذ عام 1962 صار يدير البلاد مجلس حكومي قمري برئاسة سيد محمد شيخ، والذي ظل على رأس الحكم حتى وفاته عام 1970.
في السادس من يوليو (تموز) 1975 تشكلت الدولة القمرية المستقلة عندما أعلن 33 نائباً في مجلس النواب المحلي (من أصل 39 نائباً) الاستقلال الفوري لجزر القمر عن فرنسا.
في الثاني من يناير (كانون الثاني) عام 1976 توفي الأمير سعيد ابراهيم وهو في طريقه إلى الأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج. وقد تم انتخاب علي صويلح (وزير الدفاع والعدل والداخلية في حينها والرجل الثاني في الدولة) رئيساً للجمهورية خلفاً للفقيد.
في 13 مايو (أيار) 1978، وقع انقلاب عسكري فريد من نوعه، قامت به جماعة من المرتزقة بقيادة بوب دونارد المرتزق البلجيكي المعروف. والذي اعترف في أحد مذكراته بأنه كان مدفوعاً من طرف فرنسا نفسها للقيام بهذا الانقلاب، ليطيح بحكومة علي صويلح. في 22 من الشهر نفسه عاد أحمد عبد الله الذي سمح له قادة الانقلاب الذي جرى ضده عام (1975) بالسفر إلى فرنسا.
في 30 من سبتمبر (أيلول) 1984 أعيد انتخاب أحمد عبد الله، المرشح الوحيد رئيساً للجمهورية لمدة ست سنوات أخرى، وذلك بنسبة (99%) من الأصوات.
بوب دونارد لم يحتمل عودة الوعي عند أحمد عبد الله، وفضل اغتياله باطلاق الرصاص عليه في مساء السادس والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني) 1989. ومنذ ذلك الوقت قام محمد جوهر رئيس المحكمة العليا في البلاد بتأمين الحكم بالنيابة.
في الرابع والحادي عشر من مارس (أذار) 1990 جرت الانتخابات الرئاسية، والتي صار محمد جوهر بموجبها رئيساً لجمهورية جزر القمر الاتحادية.
في الرابع من سبتمبر (أيلول) قام بوب دونارد مرة أخرى بانقلاب عسكري في موروني العاصمة (رغم كونه في ما يفترض تحت الرقابة القضائية في مدينة بوردو في الجنوب الفرنسي وهو الانقلاب الذي ترتب عنه وضع محمد جوهر تحت الإقامة الجبرية في جزيرة «رينيون» الفرنسية القريبة جغرافيا من جزر القمر.
في مارس (أذار) 1996 انتخب عبد الكريم محمد تقي (في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية) رئيساً للجمهورية.
في الثالث من أغسطس (آب) 1997 أعلنت جزيرة انجوان عن انفصالها عن الاتحاد القمري، وطالبت بانضمامها لفرنسا.
في 30 أبريل (نيسان) 1999 تسلم الجيش مقاليد السلطة في البلاد، بقيادة غازلي الصوماني رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة القمرية، وهي المبادرة التي ضمنت على الأقل الوحدة الترابية لهذه الجزر الخلابة.
[تحرير] الاقتصادجزر القمر من أفقر دول العالم، و80% من سكانها فلاحون وصيادون. قام أخيرا بتجهيز برنامج شامل لمحاربة الفقر والبطالة وتم تقديمها إلى مؤتمر المانحين والنمو الاقتصادي الذي عقد في جزيرة مورشس يوم 8/12/2005 والذي حضره كل من رئيس جنوب أفريقيا وممثل الامين العام للأمم المتحدة وعدد من أغنياء العالم.
تعتمد اقتصاديات جزر القمر على الزراعة وعلى تحويلات العمالة الوطنية في الخارج وعلى السياحة. وتعتمد إيرادات الميزانية العامة على الضريبة الجمركية للتجارة الخارجية. تفتقر اقتصاديات جزر القمر على الخدمات المالية وشركات التمويل والمؤسسات المالية. تعتبر الاسواق المالية في جزر القمر عير موجودة نوعا ما.
[تحرير] سياسةالرئيس الحالي عبد الله سامبي
بعض سكان جزيرة أنجوان كانوا يريدون الاستقلال من جزر القمر.
[تحرير] السلطة التنفيذية:الرئيس المنافس حزام القحطاني يرجع اصله للجزيرة العرب
[تحرير] السلطة التشريعية:تبعًا للدستور تتكون السلطة التشريعية من مجلس واحد يُسمَّى "الجمعية الاتحادية"، ويتألف من 43 عضوًا يتم انتخابهم مباشرة من خلال الاقتراع العام لمدة خمس سنوات. وتتم الانتخابات التشريعية خلال ثلاثة وتسعين يومًا من انتهاء فترة المجلس الفيدرالي السابق. ويحدد قانون الانتخابات عدد أعضاء المجلس الفيدرالي، ولكن هناك حدًّا أدنى لعدد النواب عن كل جزيرة، وهو 5 نواب على الأقل.
يختار النواب بعد ذلك رئيس المجلس الفيدرالي، ويستمر المجلس الفيدرالي لمدة فترتين كل عام، أما إذا استلزم الأمر فيمتد إلى أكثر من فترتين. وفي حالة إحداث أي تغيير في الدستور– وذلك لا يتم إلا على يد رئيس الجمهورية – لا بد من موافقة ثلثي أعضاء المجلس الفيدرالي، ثم موافقة الشعب من خلال الاستفتاء العام. وعلى الرغم من ذلك فإن رئيس الجمهورية يستطيع أن يصدر مشروعًا دستوريًّا دون الخضوع إلى استفتاء عام، مكتفيًا بتأييد ثلثي أعضاء المجلس الفيدرالي.
[تحرير] الأحزاب السياسية:بالرغم من أن النظام السياسي يقوم على مبدأ "الحزب الواحد" منذ عام 1979 فإن الحركات السياسية التي كانت قائمة في الجزر لا يزال لها وجود فعلي في شكل جبهات معارضة، وإن لم يعد النظام يعترف بها، وأهمها: الاتحاد الكوموري للتقدم، الجبهة الوطنية المتحدة، الجبهة الديمقراطية، الجبهة الوطنية للإنقاذ العام.
[تحرير] السلطة القضائية:توجد محكمة عليا، ويشترك رئيس الجمهورية والمجلس الفيدرالي في تعيين القضاة. ويمثل كل جزيرة واحد من القضاة إضافة إلى رؤساء الجمهورية السابقين.
ويرأس رئيس الجمهورية المجلس الأعلى للقضاة، أما وزير العدل فهو يشغل منصب نائب الرئيس.
مؤسسات مهمة:
[تحرير] المجلس الأعلى الجمهوري:ينظر في المسائل الدستورية والمسائل التمويلية، وهو يمارس سلطاته كمحكمة العدل العليا، وهو يشرف أيضًا على نتائج الانتخابات الرئاسية والتشريعية، وكذلك الاستفتاءات العامة. ويتكون المجلس من أربعة أعضاء يتم تعيينهم من قِبَل رئيس الجمهورية، وثلاثة أعضاء آخرين يتم انتخابهم من قِبَل المجلس الفيدرالي، وأخيرًا عضو واحد يتم انتخابه من قِبَل المجلس التابع لكل جزيرة.
[تحرير] مجلس العلماء:يعرض آراءه الخاصة بمشاريع القوانين والقرارات. والمجلس بإمكانه أن يعطي بعض التوصيات إلى المجلس الفيدرالي أو رئيس الجمهورية أو رؤساء مجالس الجزر إذا رأى أن السلطة التشريعية تناقض مبادئ الإسلام