منتديات شباب العرب لكل العرب مدير المنتدى / سعيد حسين ياسين العطـار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب العرب لكل العرب مدير المنتدى / سعيد حسين ياسين العطـار

لكل شاب ولكل فتاة في الوطن العربي والعالم الاسلامي اهديكم هذا العمل لوجه الله تعالى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مختارات اسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
said63
منتديات شباب العارب
منتديات شباب العارب
said63


عدد الرسائل : 4133
العمر : 61
تاريخ التسجيل : 14/02/2007

مختارات اسلامية Empty
مُساهمةموضوع: مختارات اسلامية   مختارات اسلامية I_icon_minitimeالأحد يونيو 06, 2010 2:22 pm

مختارات اسلامية 546341048
مختارات اسلامية 30283_1381547440b7778269

دعاء اليوم


اللَّهُمَّ إنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ
أنْتَ فاغْفِرْ لي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْني إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ
الرَّحِيمُ.


حكمة اليوم


أظهر الناس نفاقاً من أمر بالطاعة ولم يأتمر بها ونهي عن المعصية ولم
ينته عنها


من روائع الشعر


رأيتُ العلمَ صاحبَه كريماً * ولو ولدَتْه آباءٌ لئامُ
وليس يزالُ يرفعُهُ إِلى أن * تعظّمَ
أمرَهُ القومُ الكرامُ
ويتبعونه في كلِّ حالٍ * كراعي الضأنِ تتبعهُ السوامُ
فلولا العلمُ ما سعدتْ رجالٌ * ولا عُرفَ الحلالُ ولا الحرامُ


في رحاب أية


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ
عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ
وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ


يهيب القرآن بالذين آمنوا ليؤدوا
واجبهم في بيوتهم من التربية والتوجيه والتذكير
، فيقوا أنفسهم وأهليهم من النار . ويرسم لهم مشهدا من
مشاهدها . وحال الكفار عندها.


فتبعة المؤمن
في نفسه وفي أهله تبعة ثقيلة رهيبة . فالنار
هناك وهو متعرض لها هو وأهله ، وعليه أن يحول دون نفسه وأهله ودون هذه النار التي تنتظر هناك . إنها نار . فظيعة مستعرة :
( وقودها الناس والحجارة ( .. الناس فيها كالحجارة سواء .. وما أفظعها
نارا هذه التي توقد بالحجارة .. وكل ما بها وما
يلابسها فظيع رهيب : ( عليها ملائكة غلاظ
شداد ) . تتناسب طبيعتهم مع طبيعة العذاب الذي هم
به موكلون .. ( لا يعصون الله ما
أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ) .. فمن خصائصهم طاعة
الله فيما يأمرهم ، ومن خصائصهم كذلك القدرة على النهوض بما يأمرهم .. وهم بغلظتهم
هذه وشدتهم موكلون بهذه النار الشديدة الغليظة


حديث اليوم
[center]















عن أبي موسى الأشعري
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم:


"مثل الجليس الصالح
والسوء: كحامل المسك،
ونافخ الكِير. فحامل المسك: إما أن يحْذِيَك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة. ونافخ الكير: إما
أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة"


متفق عليه


اشتمل هذا الحديث على الحث على
اختيار الأصحاب الصالحين، والتحذير من ضدهم.
ومثَّل النبي صلى الله عليه وسلم بهذين المثالين،


مبيناً أن
الجليس الصالح: جميع أحوالك معه وأنت في مغنم وخير، كحامل المسك الذي تنتفع بما معه من المسك: إما بهبة، أو
بعوض. وأقل ذلك: مدة جلوسك معه، وأنت قرير
النفس برائحة المسك. فالخير الذي يصيبه العبد من جليسه الصالح أبلغ وأفضل من المسك الأذفر، فإنه إما أن يعلمك ما ينفعك في دينك
ودنياك، أو يهدي لك نصيحة، أو يحذرك من
الإقامة على ما يضرك. فيحثك على طاعة الله، وبر الوالدين، وصلة الأرحام، ويبصرك بعيوب نفسك، ويدعوك إلى مكارم الأخلاق
ومحاسنها، بقوله وفعله وحاله. فإن الإنسان مجبول
على الاقتداء بصاحبه وجليسه، والطباع والأرواح جنود مجندة، يقود بعضها بعضاً إلى الخير، أو إلى ضده. وأقل ما تستفيده
من الجليس الصالح – وهي فائدة لا يستهان بها –
أن تكف بسببه عن السيئات والمعاصي، رعاية للصحبة، ومنافسة في الخير، وترفعاً عن الشر، وأن يحفظك في حضرتك ومغيبك،
وأن تنفعك محبته ودعاؤه في حال حياتك وبعد
مماتك، وأن يدافع عنك بسبب اتصاله بك، ومحبته لك. وتلك أمور لا تباشر أنت مدافعتها، كما أنه قد يصلك بأشخاص وأعمال ينفعك
اتصالك بهم. وفوائد الأصحاب الصالحين لا
تعد ولا تحصى. وحسب المرء أن يعتبر بقرينه، وأن يكون على دين خليله


وأما
مصاحبة الأشرار: فإنها بضد جميع ما ذكرنا. وهم مضرة من جميع الوجوه
على من صاحبهم، وشر على من خالطهم. فكم هلك
بسببهم أقوام. وكم قادوا أصحابهم إلى المهالك من حيث يشعرون
ومن حيث لا يشعرون.


ولهذا كان من أعظم نعم الله على
العبد المؤمن، أن يوفقه لصحبة
الأخيار. ومن عقوبته لعبده، أن يبتليه بصحبة الأشرار. فصحبة الأخيار توصل العبد إلى أعلى عليين، وصحبة الأشرار توصله إلى
أسفل سافلين. وصحبة الأخيار توجب له العلوم
النافعة، والأخلاق الفاضلة والأعمال الصالحة، وصحبة الأشرار: تحرمه ذلك أجمع


{وَيَوْمَ
يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ
مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (27) يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا
خَلِيلاً (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ
الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً} [الفرقان: 27-29].


(اهـ نقلا
عن كتاب بهجة قلوب الأبرار للشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي)
















من قصص الصالحين


إسلام أبي ذر


قدم أبو ذر -رضي الله عنه- إلى مكة وكان يبحث عن
النبي صلى الله عليه وسلم أتى البيت الحرام فالتمس النبي صلى الله عليه وسلم ولا يعرفه، وكره أن
يسأل عنه حتى أدركه -يعني الليل- فاضطجع فرآه علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-
فعرف أنه غريب، فلما رآه تبعه، فلم يسأل واحد منهما صاحبه عن شيء حتى أصبح، ثم احتمل
قربته وزاده إلى البيت الحرام، فظل ذلك اليوم ولا يرى النبي صلى الله عليه
وسلم حتى أمسى فعاد إلى مضجعه، فمر به علي فقال: أما آن للرجل أن يعلم منزله؟ فأقامه
فذهب به معه، ولا يسأل واحد منهما صاحبه عن شيء، حتى إذا كان يوم الثالث فعل مثل
ذلك، فأقامه علي معه، ثم قال له: ألا تحدثني ما الذي أقدمك هذا البلد؟


قال :إن
أعطيتني عهداً وميثاقاً لترشدني فعلت، ففعل، فأخبره، فقال: فإنه حق وهو رسول الله صلى
الله عليه وسلم فإذا أصبحت فاتبعني..."(رواه البخاري ومسلم). إنه موقف يقفه علي
-رضي الله عنه- وهو لا يزال شاباً دون العشرين من عمره، وينتج عن هذا الموقف أن
يُدلَّ أبو ذر -رضي الله عنه-
على
مكان النبي صلى الله عليه وسلم ويدخل الإسلام.


(نقلا عن شباب الصحابة
للشيخ
محمد الدويش، بتصرف).


[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://said63.yoo7.com
 
مختارات اسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب العرب لكل العرب مدير المنتدى / سعيد حسين ياسين العطـار  :: الوطن العربي بلاد العرب أوطاني :: ثورة شباب ليبــــــــــــيا 2011/2/17 شباب الثورة العظيم-
انتقل الى: