الكاتب الكبير فهمي هويدي يكتب.مشكلة أنهم لا يريدون أن يفهموا

لست أشك فى أنهم فى
مصر سمعوا بالموضوع، بدليل أنهم تحركوا وأجروا بعض التغييرات التى تدل على
أنهم استلموا الرسالة. ووقفوا على موضوعها، لكن التجربة أثبتت أنهم أداروا
ظهورهم لها وقرروا ألا يفهموها. على الأقل فإنهم لم يقتنعوا بعد بأن مصر
بعد 25 يناير أصبحت مختلفة عن مصر قبل ذلك التاريخ، وأن المجتمع المصرى ولد
من جديد، حقا وصدقا. الدليل على ذلك أن الخطاب الإعلامى الرسمى، ممثلا فى
قنوات التليفزيون والإذاعة والصحف القومية، مازالت تتحدث بلغة مصر ما قبل
25 يناير، إذ تعامل مع ثورة الشباب وكأنها مظاهرة قام بها طلاب إحدى
المدارس الثانوية. وظل همه وشاغله طوال الوقت هو كيف يمكن أن يقدم شبابها
بأنهم أقرب إلى تلاميذ فى «مدرسة المشاغبين» فى المسرحية الشهيرة. لم
يأخذهم التليفزيون الرسمى المصرى على محمل الجد، وليته وقف عند حدِّ
الاستخفاف بهم، ولكنه ذهب إلى تعمد تشويههم والتحريض عليهم وتضليل
المشاهدين بمختلف الحيل والأساليب لقطع الطريق على أى محاولة لفهم قضية
المتظاهرين أو التعاطف معهم. وفى المرات التى قدر لى أن أتابع خلالها بعض
البرامج التى بثها التليفزيون خلال الأسبوعين الماضيين وجدتها تتحدث عنهم
بحقد ومرارة وازدراء، حتى بدا أشد عليهم بأكثر من شدته على الإسرائيليين.
وإذا كان بعض رجال الأمن الذين تخفوا فى ثياب مدنية وأقرانهم من البلطجية
قد عمدوا إلى إطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين فجر يوم الأربعاء الأسود،
فإن التليفزيون المصرى ما برح يطلق عليهم ذات الرصاصات طول الوقت. ولم يكن
ينقص موقف التليفزيون ــ لكى يتطابق مع ما حدث فى ميدان التحرير ــ سوى أن
يستجلب مجموعة من الخيول والجمال والبغال، لكى يطلقها بدوره على
المتظاهرين. رغم أننى لاحظت أن بعض مقدمى البرامج قاموا بالمهمة بجدارة
عالية.

إن النظام المصرى فى إصراره على عدم فهم الرسالة قرأ سطورها
مستخدما منظار ما قبل 25 يناير. أو هكذا بدا فى خطابه السياسى والإعلامى
على الأقل. من ثم فإنه اعتبر أن الشباب الذين خرجوا إلى ميدان التحرير فى
ذلك اليوم فى تظاهرة سلمية أطهارا ومخلصين وأبرياء، وأن خروجهم يومذاك كان
مشروعا ومرحبا به من جانب النظام. وادعى بعد ذلك أن جماعات لها أجنداتها
الخاصة اختطفت الثورة منهم واستولت على الميدان، وراحت توجه التظاهرة وجهة
أخرى مشبوهة وغير وطنية (مسئول كبير فى الدولة قال هذا الكلام) ــ وأريد
بهذه الخلاصة الإيحاء بأن السلطة التى رحبت بالمتظاهرين فى البداية، كان
عليها أن تتصدى لعملية الاختطاف لإجهاض المخططات المشبوهة وغير الوطنية
التى حملها الخاطفون الوافدون.

(2)
بهذا التصور الساذج والمبتذل
تعامل النظام مع المتظاهرين، وحاول أن يبرر أمام الرأى العام حملة تشويههم
. وكانت رسالته أن الحملة لا تستهدف الأبرياء والمخلصين الذين خرجوا فى
البداية، ولكنها موجهة ضد أولئك الأشرار الذين اختطفوا التظاهرة واستغلوا
البراءة لتحقيق أهدافهم المشبوهة.

إن منظار ما قبل 25 يناير لا يرى
فى مصر وطنيين محبين لبلدهم وغيورين على كرامته ومتشبثين بحلمه، ولكنه يقسم
الناس قسمين، أخيار موالون للنظام وأشرار يعارضونه.

وهؤلاء
الأخيرون ليسوا مواطنين شرفاء أصحاب قضية، ولكنهم قلة مندسة وعملاء لجهات
أجنبية وكائنات غريبة يخفى كل منهم فى طيات ثيابه أجندة سرية .
نفس
المنظار لم يمكن أهل السلطة من رؤية الحشود المليونية التى اجتمعت تحت راية
الدعوة إلى الرحيل، كما أنهم صمُّوا آذانهم عن سماع شىء من هتافات
الجماهير الهادرة. ولكنهم لم يروا غير عمليات النهب والسلب والحرائق التى
اشتعلت والخراب الذى حل على أيدى المليشيات المحسوبة على النظام. بالتالى
فإن شاشات التليفزيون وصفحات الصحف الحكومية حفلت إما بالحديث عن الذين
«اختطفوا ثورة الشباب البرىء» وعن «العملاء» الذين تسللوا إلى البلد لإشعال
الحرائق فيه. وصرنا نقرأ كل يوم أخبارا مسرَّبة عن إلقاء القبض على
فلسطينيين تابعين لحماس وإيرانيين وعناصر من حزب الله ووجوه لها سمات
أفغانية، وأجانب آخرين من أصول مختلفة. وظل هدف البث هو إقناع المصريين بأن
ما حدث فى ميدان التحرير ليس ثورة شعب ولكنه مؤامرة دبرها أجانب، استهدفت
أمن مصر واستقرارها.

هذا السيناريو الهابط الذى ينكر على المصريين
وطنيتهم ويستكثر عليهم استعادتهم لكرامتهم لجأ أيضا إلى استخدام فزاعة
الإخوان، التى ما برحت تلوح بها أبواق النظام فى حديثها عن واقعة
«الاختطاف». وهى ذات الفزاعة التى أصبح يتكىء عليها فى تبرير استمراره رغم
سوءاته، بحجة أن البديل عنه (المتمثل فى الإخوان) أسوأ وأخطر. وقد سبق له
استخدام الفزاعة ذاتها فى تبرير عمليات القمع التى تعرض لها المعارضون عامة
والإخوان خاصة، أثناء ما سمى بالحرب على الإرهاب.

ورغم أن أعدادا
غير قليلة من المراقبين والصحفيين الغربيين أدركوا أن الإخوان موجودون حقا،
ولكن الوجود الأكبر ظل للجماهير العريضة الموزعة على مختلف الاتجاهات،
فضلا عن أن بينهم أعدادا كبيرة من الوطنيين العاديين الذين لا يصنفون ضمن
أى فصيل سياسى. أقول رغم ذلك فإن بعض كبار المسئولين فى السلطة وإلى جوارهم
عدد من كتاب النظام وما لا حصر له من البرامج والحوارات التليفزيونية. لا
يملون من ترديد الموال، ويتصورون أن الجمهور بدوره لا يزال مغيب الإدراك.
كما كان فيما قبل 25 يناير، استخفافا بإدراكه وتهوينا من شأنه.

إن
الذين وضعوا على أعينهم منظار ما قبل 25 يناير لم يروا وعيا مصريا ناضجا فى
مسيرات ميدان التحرير المليونية بالقاهرة. كما لم يروا الحماس الجارف فى
عيون مئات الألوف الذين رفعوا لافتات الرحيل فى الإسكندرية والسويس
وبورسعيد والزقازيق والمحلة والمنيا وغيرها من محافظات مصر، ولا رأوا الشوق
إلى الخلاص فى هتافات جموع المصريين الذين تجمعوا أمام السفارات المصرية
فى العواصم الغربية. ذلك كله لم يكن مرصودا من جانب رجال السلطة لسبب جوهرى
هو أنهم لم يعتادوا قراءة الواقع المصرى إلا من خلال التقارير الأمنية
والوشايات المخابراتية، التى باتت تستسهل اعتبار الإخوان المسلمين مصدرا
لكل الشرور فى داخل مصر وخارجها.

(3)
لاتزال عقلية ما قبل 25
يناير ترفض الاعتراف بسقوط شرعية النظام الذى هيمن قبل ذلك التاريخ. ومن
المفارقات أن أهل تلك المرحلة الذين دأبوا على العبث بالدستور والتلاعب
بنصوصه حتى جعلوه محل سخرية القاصى والدانى، ولم يكفوا عن الازدراء
بالقانون والدوس بأحذيتهم على أحكام القضاء، هؤلاء هم أنفسهم الذين يتحدثون
الآن بجرأة مدهشة عن ضرورة احترام الشرعية الدستورية ويتعلقون بأهداب نصوص
أعدها «الترزية» المشهورون لكى تكون مضبوطة على القد والقياس.

لقد
لجأوا أكثر من مرة إلى تعديل الدستور استجابة لهوى السلطان، ونجحوا فى
تمرير التعديل من خلال مجلس مزور، ورئاسة متواطئة، ثم قالوا لنا إن هذه
الشرعية، هو ما كان من قبيل الاستغفال الذى جسد ازدراء الرأى العام
والاستخفاف به.

على مدار عدة سنوات كان الدستور يتحدث عن النظام
الاشتراكى وقوى الشعب العاملة. وفى ظل ذلك الدستور تم الانفتاح وجرى
الانتقال إلى النظام الرأسمالى الذى توحشت فيه الرأسمالية الجديدة. وفى ظل
الدستور الذى يمنع المسئولين من البيع والشراء والاستئجار من الدولة، تم
البيع والشراء وتم نهب الدولة. وفى ظله أيضا صدرت قائمة طويلة من الأحكام
واجبة النفاذ، ولكن السلطة تجاهلتها وأهدرتها طول الوقت. إذا كان ذلك قد
حدث فى الماضى، فلماذا الوقوف الآن أمام المطالب الشعبية تعللا بنصوص
الدستور، إلا إذا كان ذلك لغرض مشكوك فى براءته.

إن نية التفاعل مع
المطلب الشعبى إذا توفرت، فإن لها سندا فى المادة الثالثة من الدستور ذاته
الذى يجرى التلويح به الآن، وهى التى تنص على أن «السيادة للشعب وحده، وهو
مصدر السلطات، ويمارس الشعب هذه السيادة ويحميها...» وفى المادة ما يكفى
للاستجابة لتلك الإرادة الشعبية الجامعة التى عبرت عنها الجماهير فى
وقفاتها المليونية.

من ناحية ثانية، فإن المشكلة الحقيقية تكمن فى
تكييف ما جرى فى 25 يناير، ذلك أننا إذا اعتبرنا ذلك ثورة فإنها بذلك تكون
قد اكتسبت شرعيتها منذ أعلنت سقوط النظام الذى سعت إلى تغييره. ولها فى هذه
الحالة أن تصوغ شرعيتها المؤقتة فى مرحلتها الجديدة، إلى أن ترتب أوضاع
الشرعية الدائمة بناء على الدستور الذى تتوافق على إصداره ــ أما إذا لم
تعترف بأنها ثورة فإن ذلك له ترتيب آخر يخضع للأوضاع الراهنة، ويقودنا إلى
المناقشات العقيمة الجارية. ومن الواضح أن المحتشدين فى ميدان التحرير،
والملايين الذين أيدوهم وتضامنوا معهم يعتبرون أن ما حققوه ثورة تسعى إلى
تنحية النظام القائم وإحلال نظام جديد مكانه، يستجيب لتطلعات الشعب المصرى
ويعيد إليه كرامته وكبرياءه. بالمقابل فإن النظام القائم وبعض القوى
السياسية المتحالفة أو المتواطئة معه لا ترى فيما جرى سوى أن غضبة شعبية أو
انتفاضة مؤقتة أحدثت بعض الضجيج وقدرا من التنفيس، وبعدما أدت غرضها فإن
كل شىء ينبغى أن يعود إلى سابق عهده، بعد إطلاق بعض الوعود الجذابة واتخاذ
بعض الخطوات التجميلية. ويبدو أن الجهود التى تبدل خارج ميدان التحرير الآن
منصبة على تثبيت الفكرة الأخيرة.

.
(4)
لأن ما جرى يوم 25
يناير مبهر للغاية، فإن ميدان التحرير خطف أبصارنا بقدر ما أن قلوبنا تعلقت
به. وهو حدث مستحق لا ريب. لكن أحدا لم يلاحظ الروح الجديدة التى سرت
نتيجة له فى أنحاء مصر، ولا أقول فى العالم العربى بأسره. ولست أبالغ إذا
قلت أن المواطن المصرى يومذاك لم يسترد وعيه فقط، ولكنه استرد كرامته أيضا.
وقد تلقيت رسالة بهذا المعنى من أحد الباحثين المصريين المقيمين فى
الولايات المتحدة عبر فيها عن ملاحظته أن زملاءه الأمريكيين أصبحوا ينظرون
إليه باحترام أثار انتباهه. وإذا كان ذلك قد حدث فى أقصى الأرض. فلك أن
تتصور وضع المصرى فى العالم العربى، الذى ظل ينظر إليه طوال السنوات
الماضية نظرة إشفاق ورثاء، بعد أن صغر حجمه وتراجعت مكانته بذات القدر الذى
صغرت به مصر وتراجعت مكانتها.

حين عادت الروح إلى الشارع المصرى،
أصبح الناس أكثر تماسكا وسرت فى أوساطهم ريح عطرة اجتاحت المرارات والإحن،
وارست أسس المودة والمحبة بينهم. وحين خرج الشباب فى مختلف الأحياء، فإنهم
اكتشفوا أنفسهم وأقاموا فيما بينهم أواصر مودة لم يعرفوها من قبل.

إذ أدركوا أنهم لا يحرسون بيوتهم وأهاليهم فقط، ولكنهم يحرسون أيضا وطنا عزيزا يستحق أن يذودوا عنه.

أدرك
الجميع أنهم استعادوا وطنهم ممن خطفوه ونهبوه فنسوا كل ما فرقهم واحتضنوه.
فقد ذابت الخلافات السياسية والعصبيات الدينية وصار الحفاظ على ذلك
الانجاز الرائع هو شاغلهم الأوحد. لم نر اشتباكا بين مسلمين وأقباط ولا بين
إسلاميين وعلمانيين، ولا بين الشرطة والأهالى. حتى التحرش الذى تحول إلى
ظاهرة فى شوارع القاهرة وغيرها من المدن الكبرى اختفى ولم يعد له أثر.
واكتشفنا أن كل هؤلاء اجتمعوا فى ميدان التحرير فى تلاحم مدهش. لم يرتبه
أحد ولا فضل فيه لأحد، وإنما كان احتضان الحلم هو الذى جمعهم، وظل أملهم فى
الانتقال إلى عصر ما بعد 25 يناير شاغلهم الأوحد وهدفهم الأسمى. وتلك هى
الرسالة التى رفض القائمون على الأمر أن يفهموا مغزاها وعجزوا عن إدراك
معناها. لذلك كان من الضرورى أن يرحل ذلك العصر بكل رموزه، لكى يتحول الحلم
المستعار إلى حقيقة.

شارك بتعليقك اطبع التعليقات

عدد التعليقات : 86

86

بواسطة:
masrymasry

أين الحكمة والحكماء؟

الاربعاء 9 فبراير 2011 10:05 ص

اليس بينكم عاقل رشيد -هل لكم ان تنظروا الى هدف وخطة عمل لبناء
البلد ومستقبلها بعد الفترة الباقية لمبارك بدلا من حصر وإختزال كل ماقام
بة شباب مصر الرائع لتغيير وجة الحياة فى مصر فقط فى طلب الرحيل الفورى حتى
وإن إدى ذلك الى ضياع كل شىء وإغتيال الحلم الذى بدأيحلم بة كل مصرى شريق
وحريص على بلدة ومستقبل أولادة فيه. أرجوكم العودة لصوت العقل وإستثمار
ثورتكم للتغيير نحو الأفضل لمصر وشعبها بدلا من ضياع الحلم الذى أنتم
قادرون على تحقيقة بنفس الإرادة والعزم الذى يبدو واضحا فيكم .
حمى اللة مصر وشبابها وكل شعبها الطيب الأصيل.

85

بواسطة:
د/فتحى النادى

عقليات تعفنت

الاربعاء 9 فبراير 2011 9:38 ص

ولماذا الدهشة ياسيدى من عقليات انتهت صلاحياتها وتعفنت من طول
البقاء لأكثر من ثلاثين عاما فى السلطة حتى أصبحوا لايرون ولايسمعون
ولاينطقون. المشكلة أن العدد لم يقتصر على ثلاثة فقط مثلما فى الصورة
الشهيرة التى تقول : "لاأرى ، لاأسمع، لاأتكلم".
الملحمة التى تجلت فى الثورة الشعبية بقيادة شباب مصر تستعصى على فهم
جمعيات أصحاب المصالح والمفسدين وترزية القوانين الذين طالت أيدثهم دستور
البلاد فقاموا "بتفصيله" على مقاس من يحكم وبطانته ، وأحكموا الحصار على
الشعب بحيث لايمكن له المشاركة فى صنع مستقبل مصر أو تغيير حاكمه حتى لو
كان ظالما ومستبدا ، ووصل الأمر إلى حد استخدام البلطجية فى تزوير
الإنتخابات وجلوس المزورين على مقاعد المجالس التشريعية .. وأستغرب أن
يكون ماحدث مفاجأة لمن يحكمون مصر الآن بعد الإن1ارات المتتالية التى
أرسلها الشعب على شكل اعتصامات واحتجاجات وتظاهرات تطالب الحقوق الضائعة
وبتطهير النظام وبالديموقراطية والحق فى الحد الأدنى من المعيشة الكريمة.
لقد صدر حكم الشعب، وهو حكم بات ونهائى ولايملك لاالرئيس ولا غيره أن
يستأنف الحكم أو ينقضه أو يضعه فى الأدراج دون تنفيذ، ولم يبق أمام الرئيس
سوى أن ينزل على إرادة الشعب وأن يفسح المجال له لكى يختار بنفسه رئيسه
القادم الذى يبنى مع الشعب مستقبل الوطن
أ

84

بواسطة:
sameh fakos

النظاااااااااااام

الاربعاء 9 فبراير 2011 9:33 ص

احسن حاجه ان مافيش حد فااااااااااهم حاجه

83

بواسطة:
lotfy ehhifnawy

إستعادة المكانة المصرية العالية و الإحترام

الاربعاء 9 فبراير 2011 9:01 ص

مصرى يعمل فى الخارج (شباب البلد هنا ينظرون إلى المصرى
كقدوةقبل 25 يناير) و الأن تأكد الحلم وأصبح حقيقة زاد الأمل فى التغيير

82

بواسطة:
علي حسين القليسي

ثورة حتى النصر يامصر

الاربعاء 9 فبراير 2011 8:34 ص

سيدي الكريم الثورات تفرض أدراتها عندما تأتي باسم الشعوب ، إما
المطالب فهي نوع من الاستجداء ،و هيهات أن يعطي حسني قرشاً لشعب مصر مما قد
سرقه ونهبه من قوت الضعفاء والمساكين وأبناء مصر المحروسة .. لهذا أقول أن
تاريخ مصر يؤكد صحة ما حصل يوم 25 يناير فشعب مصر يصبر حتى إذا بلغت
الحلقوم أنفجر كالبركان في وجه جلاديه الفراعنة المشهورين بالعناد ، ألم
يقل فرعون مصر أنا ربكم الاعلى وكذلك حسني مبارك وأرجو أن يكون هذا أخر
الفراعنة الملاعين ... صدقوني ياشباب مصر الحر لقد أثبتم للعالم أنكم
أبطال وأقوياء وأحرار رغم صغر سنكم فلم تهابوا الموت في وجه الطغاة
والجلادين من أمن الدولة والداخلية المصرية ،فمضوا حيث تشأوؤن فلن يستطيع
حسنى ولا سليمان الوقوف في وجه الطوفان بعد الآن ، حتى تعيدوا لمصر عزتها
وكرامتها المهدورة وللعالم العربي الذي ركع واستبيحت كرامته يوم سلمت مصر
واستسلمت في كب ديفيد للغرب ، وأرجو أن تعود مصر حرة أبية كما كانت أيام
الزعيم جمال عبدالناصر الذي أصبح أسمه بين الخالدين ، فمصر هي الصخرة التي
تتهم عليها خطط الاعداء وهي الدرع الحصين الذي يحتمي به العرب والمسلمين في
وقت الشدائد والمحن وستظل الى أبد الابدين فخير الاجناد جند مصر كما قال
الرسول الكريم ... فعضوا علي ثورتكم الطاهرة بالنواجذ حتى النصر وتحركوا
الى القصر وخيروا الجيش بين الوقوف معكم أو ضدكم ساعتها سيفر حسني من جحره .

81

بواسطة:
مصطفى عكاشة احمد

لن يهزم الشعب المصري

الاربعاء 9 فبراير 2011 7:37 ص

بدون الاكثار في العبارات والتحليل اين شرعية ذلك النظام , الا يوجد حياء الا توجد كرامة , اليس الملك فاروق لكم عبره .

80

بواسطة:
مصطفى عكاشة احمد

لن يهزم الشعب المصري

الاربعاء 9 فبراير 2011 7:27 ص

لقد استيقظ المارد المصري ولة يهزم أو يرتد للخلف ويسقط كل من
يعتقد انه وصي على ذلك الشعب وسوف تنجح الثورة رغم أنف الجميع , وعاش شباب
مصر مستقبل مصر .

79

بواسطة:
حسام

لنفتخر بمصر

الاربعاء 9 فبراير 2011 5:37 ص

أدعو كل مصري وكل مصرية مقيمين خارج مصر الى وضع علم مصر بحجم
مناسب على جيب القميص او البدلة او الفستان .. فلنفتخر بمصريتنا .. ولتكن
هذه مشاركة من هم خارج مصر في دعم صورة الثورة داخل مصر ..

78

بواسطة:
د/اسامة

اي الفريقين احق بمصر؟

الاربعاء 9 فبراير 2011 5:29 ص

بواسطة: دكتور اسامة تهامي

بتاريخ: الأحد، 6 فبراير 2011 - 16:53 ليس كل ما يعرف من الحق يقال ،وليس
كل ما يقال حضره اهله ،وليس كل ماحضره اهله حضره زمانه،وليس كل ما حضره
زمانه حضره مكانه...وقوانين الحفاظ على البقاء عند ك......ل المخلوقات
والمتخاصمين والمتحاربين والمعادين هي السحق للمعادي.فهل فعل النظام
ذلك؟فلطالما ملت الام من ولدها فتضربه لتؤدبه وتهذبه لا لتعذيبه
وتانيبه..ولطالما كلل الطبيب من مريضه المغشي عليه(في ح...الة الاوعي
واللاادراك) فيلكزه لكزه لتفيقه لا تعيقه...فالراعي يهش بعصاه علي غنمه ان
تضل احداها فتهلك نفسها ويخسرها هو..هكذا كانت مصر تحابي عن ابنائها لئلا
يهلكوا انفسهم وتخسرهم مصرهم. كالراعي والام والطبيب.فاي الفريقين احق
بمصر؟ الصائحين وراء كل ناعق..الناكرين للحقائق. المحرضين للتفارق .ام
الداعيين للتحاور والتعانق؟ لا اجد لهم الا قول يوسف لاخوته(بل انتم شر
مكانا) والله المستعان على ما تصفون.

77

بواسطة:
كاظم الهادى

على اى حال فلا تحزن يا سيدى فقد هزمتهم الجزيرة بالضربة القاضية

الاربعاء 9 فبراير 2011 2:36 ص

نعم هزمتهم وفضحتهم بل وفضحت كا الابواق الاعلامية التى كانت وما
زالت تتمنى فشل الثورة المصرية المباركة مثل قناة العبرية - العربية وال
بي بي سي وقنوات رجال الاعمال الخاصة كالمحور ودريم والحياة لكن الملفت ان
آراء اصحاب هذه القنوات كانت متسقة مع ما كان يذاع ويبث على قنواتهم فمثلا
لم يخف حسن راتب مالك قناة المحور اقول لم يخف امنيته للثورة ان تفشل
وكذلك قناته بجميع برامجها ما ادخرت جهدا لتشويه صورة الثوار فكان موقف
صاحب القناة متسق مع موقف قناته لكن الذي يخيفنى ويرعبنى ويثير الشك فى
نفسي هو ساويرس فهو فى الميدان مع الثورة حتى انه اشرف على الاذاعة
الداخلية بميدان التحرير وموقفه هذا الداعم للثورة مغاير تماما لمواف
البرامج التى تذاع على قنواته otv K on tv التى سلكت نفس مسلك قناة
المحور بالغمز واللمز فى هؤلاء الشباب الطاهر النقى

76

بواسطة:
بنت اسكندرنية

مصر تولد من جديد

الاربعاء 9 فبراير 2011 1:32 ص

ما يحدث تالآن فى مصر هى حالة ميلاد جديدة يسعد بها كل مصرى وينتظرها بكل الشوق ولا يعترف بها النظام الكائن

75

بواسطة:
محمودسراج

انهاعقليةالاعراب

الاربعاء 9 فبراير 2011 12:08 ص

ا نهم من هول الصدمة توقف عقلهم عن التفكير فاصبحوا كا الاعراب الجلف غلاظ القلب لا يعترفون الا بما يؤ منون به

74

بواسطة:
محمود عيد المولى

احنا جيل جديد احنا مش عبيد

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:50 م

انشاء الله تكلال هذه الثورة بتنحى مبارك وستكون هذه الثورة مصدر
الهام المصرين عبر السنين القادما امام كل من يحاول استعباد الناس وطمس
حرياتهم ونهب ثراوتهم كم فعله مبارك

73

بواسطة:
انوار

الهواء النقي ....

الثلاثاء 8 فبراير 2011 10:58 م

أصبحت الآن أشم هواءا نقيا... وأشعر بأن الدنيا أصبحت واسعة ليس
لها حدود... لم أعد أخاف ولن أخاف على مستقبل أولادي.. لأن اولادي يتعلمون
اليوم ما معنى الحرية والكرامة التي عن شرحها لأولادي بالكلمات... انهم
يتعلمونها من هؤلاء الشباب .. الأساتذة الذين يعلموننا الآن أن نغير وأن لا
نخشى التغيير...
أ/ فهمي .. قرأت بين سطورك نبرة خوف على هذه الثورة ... صدقني ارجوك... ان
من يخاف الآن هو النظام... اقسم بأن كل ما فعلوه وما يفعلوه هو انعكاس
لخوفهم مما سيحل بهم .. ان هذا النظام ما هو الا شيء أجوف وتافه وسوف يذهب
ادراج الرياح.. وما النصر الا صبر ساعة.

72

بواسطة:
حافظ الفقى

توسعة أفق النظرة لما هو أكبر من الأشخاص..؟

الثلاثاء 8 فبراير 2011 10:39 م

كل المؤشرات تذهب إلى أن النظام المصرى راحل لا محالة وأن الثورة
المصرية بتطوراتها على الأرض وفى الواقع السياسى والاجتماعى تكسب أرضا
جديدة كل ساعة ومددا معنويا هائلا .إنه حدث مجيد واستثنائى لا يمكن قراءاته
بأدوات عتيقة من قبل النظام ولا يمكن قراءة المشهد بعين كليلة مرتعشة
.السيد عمر سليمان يستفز المشاعر الثورية بقوله بقاء النظام وحدوث انقلاب
وكأن غاية الحوار الذى يريده هو تأمين وضع له شخصيا فى التاريخ القادم لمصر
وإلا فانقلاب وفوضى ولاعقلانية .لم ينشغل ذهن المسئول الأول فى مصر فى
السنوات الخمس الأخيرة على الأقل ماذا لو رحل الرئيس إلى مولاه لأن الأجل
استوفى مدته التى على غير مقاييسنا الدستورية ومدد الرئاسة؟
لو حللنا كلام سيادة النائب ورجل مصر القوى لسنوات طويلة نلمح صراعا فى
كواليس السلطة المتهاوية على الحكم يمنع الوصول إلى حل نزولا على رغبة
الشعب المصرى أو يؤجله على أحسن الفروض حسنا للنوايا ..ستظل مصر قائمة على
ثورتها حتى تمحص المرحلة ورجالاتها وحتى يمتحن الشعب معدنه ورجاله ويعرف عن
بينة على أى جانب يقف الجميع على جانب المستقبل أم الماضى..
رغم التاريخ العسكرى المجيد لحسنى مبارك كمواطن مصرى ورغم استسلامه الغامض
لرغائب ابنه وغرائز الطغمة الطفيلية من حوله من جماعة المنتفعين بالوطن إلا
أنى أبعد شىء عن شخصنة الظاهرة المصرية القابعة رمزيا فى ميدان التحرير
..أنها غلبة عصر على عصر وروح على روح وزمن على زمن ومستقبل على ماض ما
دمنا نتفق أن عجلة التاريخ تمضى للأمام ولذلك فهذه الظاهرة المصرية التى
تتتجلى ملامحها رويدا مع زمن عناد الرئيس كأنه يهبها مهلة التكوين والتمكين
.هذه الظاهرة فى كافة أبعادها البادية والغاطسة هى أكبر من شخص وأكبر من
نظام وأكبر من مجموعة شباب أنها ملحمة شعب كله >>?

71

بواسطة:
محمد حلمي سعيد

فعلا سيدي

الثلاثاء 8 فبراير 2011 10:25 م

لو ان مكسبنا الوجيد من هذه الثوره ان نستعيد الحلم المصري فكفي

70

بواسطة:
أبومروان

الكرامة المسلوبة

الثلاثاء 8 فبراير 2011 9:08 م

قبل أن اقرأ مقالك بقليل كنت أحدث أحد زملائي - ونحن في بلاد
الغربة الخليجية - أنني منذ ثورة الشعب يوم 28/1 وأنا أشعر بعزة معنوية كنت
أفتقدها قبل هذا التاريخ ، فقد كان ينظر إلينا على أننا شعب ألفنا الذل
والإستكانة ، بل تسرب ذلك إلى نفسي فكتبت في نفس هذا المكان - عندما قامت
الثورة التونسية - أننا لسنا مثلهم ، لكن سرعان ما تبين خطئي وأننا شعب مثل
شعوب العالم الحر وأننا نستطيع أن نصول ونزأر ، فهبوا شباب مصر وأوقدوا
مشاعل الحرية ، مشاعل تضيء وتحرق ، تنير الظلمات وتحرق الظالمين

69

بواسطة:
نمرو

ارفع راسك ياوطن

الثلاثاء 8 فبراير 2011 8:56 م

ارفع راسك ياوطن فقد ولى عهد الاستعما ر- ارفع راسك ياوطن فقد
ولى عهد الانكسار - ارفع راسك ياوطن فقد ولى عهد الاحتكار - ارفع راسك
ياوطن فقد ولى عهد الذل والاحتقار - ارفع راسك ياوطن فقد ولى عهد
الاستغلال - ارفع راسك ياوطن فقد ولى عهد العهر والاشمئزاز - ارفع راسك
يامصرى وسير مرفوع الراس فليس هنا ك اعلى من قامتك فقد ولى عهد الاقزام -
ارفع راسك ياوطن فقد انتقمت لنفسك من الخونة والمرتشيين والمزوريين
والمتاجرين والشواذ عن الهوية المصرية الاصيلة - ارفع راسك يافلاح فقد
نبتت الارض رهرة لوتس جديدة لتخلدك - ارفع راسك ياعامل فقد ولدت لك روح
جديدة ولن يستغلك جاشع بعد اليوم - ارفع راسك ياطالب العلم فلم يزيف
علمك جاهل بعد اليوم - ارفعى راسك يافتاة مصر فلن يتحرش بك عاصب بعد
اليوم - ارفع راسك ياشباب مصر قلن يهدر كرامتك او يذلك مستبد سجان
بعد اليوم - ارفع راسك ياوطن فقد جاء اليوم الذى نرى فية ذل من ذلك وسجن
من سجنك وخراب من خربك - ودمار من دمرك - ارفع راسك ياوطن فلم يبقى هناك
طاووس ولاجمال ولا حمير - ارفع راسك ياوطن فالوطن اليوم للاحرار
والشرفاء للمصريين اصاحب الكرامة والعزة الاباء -

68

بواسطة:
وائل سالم ( خالد ولدى .. وأفتخر )

وإنما كان احتضان الحلم هو الذى جمعهم

الثلاثاء 8 فبراير 2011 8:55 م

ما أروعك .. وما أصدقك أيها الكاتب المتفرد .. وأعدك بأننا
جميعا سنحتضن هذا الحلم حتى يتراءى لنا واقعا ملموسا من الفقير قبل الغنى
.. ومن الضعيف قبل القوى .. عاشت مصـــــــــــــــــــــــــــر بأبنائها
الشرفاء .. حـــــــــــــــــرة أبية .

67

بواسطة:
mahmoud

العمي المقصود

الثلاثاء 8 فبراير 2011 8:27 م

إن هذا النظام الفاسد استطاع أن يقنع شرفاء مثل أحمد شفيق و عمر
سليمان أن ينضم إليه ليزين به عورته التي شاهدها العالم كله عقب 25 يناير
ونجح ولكن الشباب الواعي الذي يقف في ميدان التحرير ثبته الله وأقول الله
وحده أمام جميع التيارات الجارفه (إعلام يتسده كلب لا يحمل مؤهل يطلق
عليه أنس الأهبل و كثير من كلاب النظام (عدم النظام ) وضيوف مشوهين
الأخلاق ولكن لنري من سينتصر الحق في شرعيته الجديده أم الباطل في ثوبه
الرث العفن البالي وأخيرا أقول لكل من ضحك عليه مبارك بخطابه الذي لا يصح
إلا أن يطلق عليه خطاب الذئاب لماذا ترك هذا الغير مبارك كلب فاسد مثل
يوسف والي يسرطن الشعب بجميع أنواع الميدات المسرطنه وبعد أن انفضح أمره
وقدّم للمحاسبه أمام المحاكم تم الأفراج عنه لصالح من يترك حاكم شعبه يموت
بالسرطان وغرقا في العبارات وحرقا في القطارات دون أن يحاكم أحد أريد تفسير
مقنع

66

بواسطة:
ايوب

تسقط الورقة الذابلة كيف؟

الثلاثاء 8 فبراير 2011 8:04 م

من الواضح ان النظام يلفظ انفاسه الاخيرة لكنه متمسك باهداب
السلطة لاخر نفس. لذا يجبب "مساعدة" النظام على ان يلفظ انفاسه الاخيرة
بالاستمرار في الضغط الى ان تسقط الورقة الذابلة.

65

بواسطة:
احمد سامى عبد المحسن

الشرعية الثورية وخدعة نظام مبارك

الثلاثاء 8 فبراير 2011 7:54 م

اتفق مع تحليل الأستاذ هويدى وخامة فى نقطة الشرعية الثورية وأرى
أن الشباب ربما غفلوا عن النواحى الدستورية التى شرحها الاستاذ هويدى
وكثير من الناس انخدعوا وراء ما روجه الاعلام المصرى من أن تعديل الدسنور
يستلزم وجود مبارك وانطلق المستفيدون من النظام الحالى الفاسد يروجون لهذه
المقولة الفاسدة فى محاولة لتغييب وعى الشباب والشعب

64

بواسطة:
سعيد عبد المعطى

رسالة من أب مصرى لشباب مصر العظيم

الثلاثاء 8 فبراير 2011 7:41 م

السيد الفاضل المفكر الكبير أرجو نشر هذه الرسالة

رسالة من أب إلى شباب مصر العظيم قائد ثورة 25 يناير 2011
أعظم تحية وتقدير وإعتزاز لشباب مصر الواعد
وتقبلوا خالص إعتذارى وأبناء جيلى الذى أنتمى إليه
أنجالى الأحباء شباب مصر العظيم
أكتب إليكم هذا وكأننى أوجهه لنجلى ( ..... ) الذى شارك ويشارك معكم
يا شباب مصر فى ثورتكم العظيمة التى بدأت فى 25 يناير والمستمرة حتى الآن ،
تلك الثورة التى قمتم بها يا شباب مصر العظيم يا أبطالها الواعدين ،
وبقدر عظيم خوفى وخشيتى الشديدة على أرواحكم الطاهرة جميعاً أمام آلة
الظلم المتوحشة للنظام الديكتاتورى الفاشى الطاغوتى الذى يحكمنا ، بقدر ما
أنا فى غاية الفخر بكم جميعاً لهذة الثورة ، فلقد ثابرتم وبذلتم النفيس
لإنجاح ثورتكم هذه التى يتندر بها العالم بأسره ، وهو الأمر الذى لم يسنح
لى ولأبناء جيلى الذى أنتمى إليه من تحقيقه.
لقد أثبتم للعالم بأسره أن مصر ما زالت حية تنبض وفى طريقها للنهوض
وإستعادة مكانتها الرائدة بسواعدكم كمحور للعالم ومنارة دائمة للحضارة مهما
مرت عليها فترات من ظلمات التاريخ. ها هى مصر تنتفض على أيديكم لتزيل غبار
سنوات العذاب والظلم والهوان ، فعلاً كما قالت إحدى بطلات ثورتكم " اليوم
فقط أصبحت فخورة بأننى مصرية "، وأود أن أؤكد لكم أن كل الشعب المصرى يشعر
بهذا الفخر الذى تحقق على أياديكم الطاهرة.
أما إعتذارى أنا وابناء جيلى والذى أرجو منكم يا شباب مصر العظيم أن
تتقبلوه ، فهو ما تركناه لكم من إرث ثقيل حيث لم تسنح لنا الفرصة بأن نحقق
لكم المناخ الملائم الذى يوفر لكم المطالب التى طرحتموها فى ثورتكم ،
فمعذرة لقد سرقتنا الأيام وضاعت أعمارنا هدراً فى كفاح آخر هو صراع مع
الحياة ، كان من أجلكم أيضاً ، لتوفير حياة كريمة لكم وتعل

63

بواسطة:
محمد داود الشهالى

كفاية ، حرام

الثلاثاء 8 فبراير 2011 7:07 م

الأستاذ الفاضل فهمى هويدى
تحية طيبة ، وبعد
أتابع بصبر بالغ مايقوله رموز النظام ومنذ عهد بعيد ، وأحتفظ فى أرشيفى
الخاص بشيىء مما قالوا ومايقولون ، كما أتابع بصبر بالغ ما تكتبه منذ عهد
بعيد وأحتفظ بشيىء منه ، وأحسدك على صبرك الطويل ، ولا أعرف إذا ما كان
بلغك ما قاله شيخنا الجليل الدكتور / احمد كمال ابو المجد فى ذات الموضوع
فى قناة دريم يوم 6/2/2011 ( إنهم أناس يكذبون على الله فلا عجب أن يكذبون
على الناس )
لذلك أجد نفسى من كثرة ما قرأته لك وما أوضحه أقول كما يقول شبابنا (كفاية
حرام ) وأكررها بصوت مرتفع .............. كفاية ............... حرام ،
وكان الله معك ومعنا
المخلص /
محمد داود

62

بواسطة:
محمد احمد الخشن

فتح كل ملفات الفساد

الثلاثاء 8 فبراير 2011 6:44 م

ان كانوا يريدون ان ننتظر حتى شهر سبتمبر 2011 فعليهم فتح كل
ملفات الفساد و التحقيق مع المتورطين فيها فورا و احالة المتسبب فيها الى
القضاء باقصى سرعة ممكنة
فعلى سبيل الثال لا الحصر لابد من فتح ملفات :
1- بيع شركات القطاع العام في عهد د عبيد .
2 - بيع الاراضي و خاصة ارض وجيه سياج ثم سحبها ودفع مبلغ 120 مليون دولار
متعويض له عن عدم اتمام البيع ايضا في عهد د عبيد .
3 - ملف المبيدات المسرطنة .
4 - ملف حريق قصر الثقافة و سرقة لوحة الخشخاش و تجارة الآثار .
5 - ملف شركات الغزل و النسيج في مصر .
6 - ملف رشوة مرسيدس .
7 - ملف احتكار الحديد في مصر و سطوة عز بنسبة 67%.
8 - ملف وزير الاسكان محمد ابراهيم سليمان .
9- اختفاء رجال الشرطة يوم الجمعة 28 يناير حتى الآن وفتح السجون و خروج
المساجين و المجرمين لترويع الشعب المصري الآمن .
10 - ملف العبارة المنكوبة ومحاكمة ممدوح اسماعيل .
11- ملف الاموال المنهوبة و المحولة للخارج في عهد عبيد .
12- ملفات الصحف القومية الخاسرة في عهود نافع و سعدة ورجب .
13 - التحقيق في كل تقارير جهاز الرقابة الادارية و الجهاز المركزي
للمحاسبات و اكيد كل ماسبق و غيره في عهدة الرجل الشريف الامين المحترم
المستشار جودت الملط .
تحيا جمهورية مصر العربية
تحيا جمهورية مصر العربية
تحيا جمهورية مصر العربية
مصر لكل المصريين الشرفاء
الله مصر الشعب
الله مصر الشعب

61

بواسطة:
فجر

مصر تتطهر من خطاياها

الثلاثاء 8 فبراير 2011 6:41 م

بدماء الشهداء الأبرار مصر تتطهر من خطاياها وتبعث من جديد

60

بواسطة:
مي التلمساني

سلفية النظام الحاكم

الثلاثاء 8 فبراير 2011 6:37 م

اتفق معك يا أستاذ فهمي في تحليلك
هذا النظام يمارس ضد شعبه نوعا من السلفية السياسية
ولا يصح ان نتوقع منه غير ذلك...لذلك فالاصرار على الحق هو السبيل الوحيد
لطرد النظام ومن ثم محاكمته... والشروع في تأسيس وطن جديد...نبدأ الآن لكي
نصل بعد سنوات، فالمشوار طويل وعلينا أن نتحلى بالصبر والحكمة

59

بواسطة:
احمد

رياح التغيير

الثلاثاء 8 فبراير 2011 6:25 م

لقد لمستم كبد الحقيقة كون هذا النظام لايفهم فحوى رسالة الشباب
والرغبة فى التغيير .
ومما يؤكد صدق رؤيتكم هو هذا التمسك بالكرسى . لاسباب اعتقد بعيدة عن الخوف
من حدوث فوضى او فراغ سياسى وقد أثبت الشعب من الحرص على البلاد مايدحض
هذه الرؤية كما ذكرتم فلم يحدث اعتداء على الكنائس فى غيبة الأمن المنسحب
وتكاد تكون الجرائم قدتلاشت . واتفق مع رؤية سيادتكم لاداء الاعلام المصرى
الذى جعله الوزير أنس الفقى أضحوكة العالم وأعتقد هذا هو سر استمراره فى
التشكيل الوزارى رغم كم ةالتحفظات عليه ز

58

بواسطة:
ا صلاح

احييك

الثلاثاء 8 فبراير 2011 6:19 م

احييك انا متابعى مقالاتك ومعجب بارائك

57

بواسطة:
خالد محمد

لعبة في يد النظام

الثلاثاء 8 فبراير 2011 5:53 م

دائما كان النظام يستغل جماعة الإخوان المسلمين في تبرير سياسة
القمع وتقليص الحريات التي كان يمارسها في حق الشعب المصري يبرر تصرفاته
أمام كل المجتمع الدولي وبعض شرائح من المجتمع المصري أيضاً لكن ما حدث يوم
25 يناير وما بعده يؤكد أن مصر ليست فقط غخوان مسلمين وحزب وطني ولكن يوجد
بها أيضاً شباب يحب بلده ويشعر بالإنتماء لها ويكن لها الحب والتقدير وشوق
إلى الحرية

56

بواسطة:
سعيد عبد الحليم كامل

رجال كل العصور

الثلاثاء 8 فبراير 2011 5:33 م

سينصر الله شباب مصر إن شاء الله ويخزى اعدائها
اصبروا ياشباب ويارجال ويامعلمين لكل الأجيال، والله معكم.
وقلوبنا معكم

55

بواسطة:
شباب الثوره

ارادة شعب

الثلاثاء 8 فبراير 2011 5:14 م

يجب محاكمة هؤلاء القتله والسفاحين الدين استباحو دماء
المتظاهرين العزل واسالوا دماءهم الطاهره وقتلهم المتظاهرين وهم يطالبون
بابسط حقوقهم وهي الحرية في التعبير عن ارائهم

54

بواسطة:
هيكل يكتب: الجيش ومهمة فتح الطريق للتاريخ..

الحقــائــق العشــر والخطــوات الـسبــع 3

الثلاثاء 8 فبراير 2011 5:11 م

لبداية جديدة، فلا أحد يستطيع تحويل الخرق البالية إلى ثوب جديد،
إلا إذا كنا نريد البحث عن نافذة من سجن يهرب منها المستقبل خلال الأسوار،
لأن المستقبل لا يهرب من نافذة سجن، وإنما ينطلق بإزاحة كل الأسوار.
} إن الشعب، وهو مصدر الشرعية، قال كلمته، وأظهر إرادته، ووضع الأساس
لشرعية جديدة يمكن التعبير عنها بدستور جديد يصدر عن جمعية تأسيسية منتخبة
بعد فترة انتقالية، تفتح الباب لعودة السياسة إلى الوطن مرة أخرى، وتسمح
لأجيال جديدة من الشباب بأن تشارك في حوار المستقبل الذي يقيمه ويحصِّنه
الدستور الجديد. ولقد كان الخطأ المتكرر في تاريخنا باستمرار هو أن مشروعات
الدساتير كتبها قانونيون بطلب من الحُكَّام، ثم جرى عرضها على الشعب، وهذا
استهتار بالسياق التاريخي في وضع الدساتير، فالدستور يختلف عن القانون،
لأن الدستور عقد وطني سياسي واجتماعي، يعبر عن مشيئة الأمة. أما القانون
فعملية تنظيم لاحتياجات الشعب وأمنه، وعلاقات الجماعات والأفراد ببعضهم،
بما في ذلك خياراتهم في مجالات حياتهم المتنوعة، وضمان مستقبلهم المشترك.
} والقول بتعديل الدستور في عدة مواد ثار حولها اللغط، والترتيب للمستقبل
على أساسها، أمر يتطلب مراجعة، لأنه ليس في مقدور أحد أن يسد ثغرة ما جرى
بأي عملية «ترقيع».
ـ فرئيس الدولة حامي ذلك الدستور انتهى سياسياً وعملياً.
ـ والدستور نفسه مهلهل.
ـ والمجلس المكلف إعادة ترميم بعض مواده المتهالكه، هو نفسه مجلس مزور.
وأن يكون لهذا المجلس الذي يُراد فتح باب الطعون في صحة عضوية من احتلوه
بالتزوير، وهم لسوء الحظ أغلبية فيه، نوع من التلفيق بعد الترقيع وبعد
التزوير، وفي مطلق الأحوال، فكيف يمكن أن يؤتمن على الدستور مجلس قام على
التزوير؟ ـ وأقسم أعضاؤه اليمين على باطل؟ ـ وصفقوا جماعة لخطاب عرش

53

بواسطة:
مدام نوال

إلى الاستاذ حمدي ... تعليق 38

الثلاثاء 8 فبراير 2011 4:45 م

كانوا مطبلين ومزمرين أوفياء لبروبجندا الميثاق الوطنى وبيان 30 مارس ..ووو.. وشعارات منظمة الشباب.

52

بواسطة:
سيدالبورسعيدى

تعليق رقم 11-25- 36

الثلاثاء 8 فبراير 2011 4:36 م

قالوا كل اللى عاوز اقوله

51

بواسطة:
عبدالحليم

الإبتكار

الثلاثاء 8 فبراير 2011 4:27 م

لابد من إبتكار طرق أخرى للضغط على المفسدون وتحويل رئيس العصابة الى التحقيق

50

[color:8792=darkb

بواسطة:
محمد حلمي

إلى صاحبة التعليق رقم(1)

الثلاثاء 8 فبراير 2011 4:05 م

ياسيدتي ليس كل من عاصروا منظمة الشباب والميثاق الوطني وبيان
30 مارس ممن يؤمنون بأفكار هذه المرحلة هذا تسطيح لعقل وفكر أمة ذات
حضارة،كما أنه ايس من الضروري أن يكون كل معاصروا الفيسبوك والتويتر من
الناضجين الواعين الذين يغارون على وطنهم ويضحون من أجله،فلا داعي للتعميم
الذي هو من الآفات التي أخرتنا كثيرا

48

بواسطة:
شعبان أحمد

ما الحل

الثلاثاء 8 فبراير 2011 3:51 م

أستاذى العزيز

أنا من أشد المعجبين بمقالاتك ولكن نحن فى نفق مظلم وماذا نحن فاعلون فى
هذة الأهانات الدولية وخصوصا الشيعة المرتزقة لابد من نزيف الدم وننثظر
لكى يتاح للمستوى الفقير ان يحافظ على قوت يومة

47

بواسطة:
سعيد عبد الرسول

الوزير الفقى

الثلاثاء 8 فبراير 2011 3:47 م

أيظن أنس الفقى أنه يخدم الرئاسة طبعا لأ هل يخدم مصر برضه لأ
أمال قاعد ليه ما هو أملك المنتظر إسترجل وإمشى شكر الله سعيك وشوف لك مركز
شباب تلعب فيه مع الأولاد

46

بواسطة:
محمد حلمي

إلى الأستاذ فهمي هويديذ

الثلاثاء 8 فبراير 2011 3:30 م

أرجو أن توجه نداء إلى الشباب ليتواصلوا مع مفكري وعلماء الأمة
ليستفيدوا من خبراتهم فيما هو آت وأن يظل صوتهم واحدا على أن يكون هناك من
يعبر عنهم وليكونوا حريصين كل الحرص على المحافظة على هذه الثورة المباركة
فضياعها ضياع للوطن وآماله ويبقى الوطن دائما فوق الجميع وفقكم الله

45

بواسطة:
محمد بركات...اسكندرية

الى من لايثقون فى انفسهم

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:42 م

اقرا بعض التعليقات التى تقول اذا نجحت الثورة...اقول لهم ياهل
مصر ليس امامنا اى خيار الا نجاح ثورتنا باذن اللة او الموت دونها...فليس
امامنا اى خيارات اخرى

44

بواسطة:
Marwa Rouchdy

الله عليكى يا مصر

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:36 م

و الله يا بلادى لتنعمين و تفرحين و تسعدين بسواعد ابنائك و دماء شهدائك

43

بواسطة:
AHMED

EGYPTIAN ETHICS AND INTEGRITY

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:36 م

AS AN EGYPTIAN LIVING ABROAD FOR MORE THAN FOURTY YEASRS, I
SALUTE THE YOUTH MOVEMENT AND I CAN ASSURE THEM WITH CLEAR VICTORY OF
THEIR HOLY MOVEMENT FOR FREEDOM JUSTICE AND SOCIAL
EQUALITY...............................................................THANK
YOU,AHMED

42

بواسطة:
سعد الشطانوفي

ولن يفهم

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:33 م

النظام تعود ع الكبرياء واليكتاتورية......وكان في ظنه أننا سنظل
مثل الجمادات لا نسمع لا نرى لا نتكلم......وحدث العكس فهو الآن الذي أصبح
مثل من لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم من شدة الذهول...وقد استطاع بفضل إعلا
مه المزيف أن يغيب الحقيقة ع العوام الذين لا يريدون أن يفهموا أيضا ما
حدث...للأسف فيه ناس كتيير مش عايزة تفهم مش النظام لوحده

41

بواسطة:
حسن يوسف عمر - مهندس

اسئلة حائرة - ماذا لو ؟؟؟؟

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:29 م

امام الاحداث المتلاحقة التى فجرها شبابنا الواعى الطاهر النقى
وازاء الاصرار على عدم التنحى ومع ذلك يتسرب بعض القادة من مناصبهم كما حدث
فى الاستقالات المتتالية فى الحزب اوطنى - اتساءل ويتساءل معى بعض الزملاء
: ماذا لو كان هذا الاصرار من الرئيس على البقاء مفروضا عليه ؟او لنقل
مبدئيا مطلوبا منه تحت التهديد وضمانا لسلامة الذين تسربوا من القادة فى
الايام الماضية باستقالة شبه جماعية(سواء صورت على انها اقالة او استقالة)
حتى يخرجوا بسلام من البلاد تحت حماية الرئيس وفى ظل بقائه ولو مؤقتا ضمانا
لهم على الخروج الآمن لهم ولاسرهم وثرواتهم التى نهبوها تحت سمع وبصر
وربما بموافقة الرئيس ؟ فاذا ما ضممنا الى الصورة ما اشيع عن ثروة الرئيس
بملياراتها التى تصيبنا بالدوار فيكون الامر منطقيا ان يكون هذا الاصرار
الظاهرى من الرئيس حلا للموقف : نخرج نحن اولا فى ظل الرئيس ثم يخرج هو
بحجة العلاج كما اذيع اليوم نقلا عن مجلة دير شبيجل الالمانية ان هناك
استعدادات لاستقبال مبارك الذى سيصل الى المانيا لاجراء فحوص طبية(طويلة) ؟
لقد اشيع منذ اليوم الاول للثورة عن الذين تسربوا للخارج فعلا والى لندن
تحديدا وبالاسماء ولم ينفها احد من المسئولين كما تم نفى اخبار غيرها فيما
بعد - هل افرطت فى الخيال ام ان لهذا التسلسل معنى ؟؟

40

بواسطة:
Shehab Abd el aziz

اراده الشعب

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:25 م

الشعب يريد اسقاط النظام وانهاء الفساد ومعاقبة الفاسدين...نريد
حريه وديمقراطية ودستور شرعى يلائم ارادة الشعب وتطورات الزمن...لقد مات
افضل خلق الله سيدنا محممد صلى الله علية وسلم وبقى الاسلام خالدا...والان
يقولون لو تنحى الرئيس مبارك مصر هتضيع كيف ؟ بمصر رجال شرفاء قادرون ع
تحمل المسؤليه كعمرو موسى واحمد شفيق وحسام البدراوى وعمر سليمان وغيرهم
بعيدا عن شلة الفاسدين من صفوت الشريف واحمد عز والمغربى وعاطف عبيد
وغيرهم...عاشت مصر حرة امنة مستقله

39

بواسطة:
كنت ارفان

انساهم لوسمحت الاضراب هو الحل شلل لمدة اسبوع وسيقع لواحدة النظام الفاشل

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:20 م

المشكلة مش هما المشكلة فينا يا سيدى فرصتنا الان لابد من
الاضراب العام لا تنتظر منهم شئ ماذا نحن فاعلون لابد من افعال لا انتظار
كل الناس بيقول كفاية احمدوا ربنا على قد كدة كما انها منة منهم بيلعب على
الوقت هو قائد وحاسس انها معركتة الاخيرة وهى فعلا الاخيرة لابد من اسقاط
هذا النظام بكل ادواتة هناك ارهاب لابد من وقفة وعندها سيقف الجيش مضظرا
معنا

38

بواسطة:
حمدى

إلى مدام نوال.. تعليق #1

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:13 م

ياليت كانوا تلاميذ ناجبين ومخلصين للميثاق الوطنى وبيان 30
مارس، وراعوا الضمير والوطن.. أوكد لك لو كانوا، ولو فعلوا لكان الحال أفضل
بكثير، وربما لم نكن نحتاج لثورة 25 يناير 2011

37

بواسطة:
احمد

lhمرحلة ما بعد مبارك

الثلاثاء 8 فبراير 2011 2:12 م

الناس اللى بتقول مبارك ؛ يا جماعة مبارك خلاص ترك السلطة
واستولى هليها الجناح الثال ف الحزب الوطنى وهو الامن بقيادة عمر سليمان
لازم نفكر اننا تخطينا مرحلة مبارك والان ثورة ضد اخر جناح للنظام وهو
الامن والذي يحظى بموافقة الجيش

36

بواسطة:
حلوة بلادي السمرا

بمشيئة الله الجمعة القادمة إلى القصر الجمهوري و مبني الإذاعة و التليفزيون في القاهرة

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:58 م

يوم الجمعة القادمة بإذن الله الزحف المليوني السلمي لميدان
التحرير و القصر الجمهوري و مبني الإذاعة و التلفيزيون في القاهرة و قصر
راس التين و مبني القناة الخامسة في الإسكندرية و جميع المصالح السيادية في
كل محافظات مصر . انشروا يا شباب مصر لكل صفحاتنا اللي فيها أعداد كبيرة
عشان نرجع حق شهدائنا و حقوقنا و حق مصر المحبوسة اللي فرحتها لسة مش عاوزة
تكمل

35

بواسطة:
same

يجب ان يرحل

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:49 م

يجب على مبارك أن يحترم نفسه وتاريخه العسكرى ويرحل وعلى
المتشدقيـــــــــــــــــــــــــــــــــن
بالدستــــــــــــــــــــــــــــــــــور أن يكفوا عن هذا اهراء وليكن
انقلابا بقياة عمر سليمان وينفذ مــــــــــا يريده المتظاهريـــــــــن
بالتحرير

34

بواسطة:
salwa samir

نصيحة الاستاذ

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:47 م

حزنت اليوم كثيرا وانا استمع لاحد الحكماء الذين تفاوضوا مع
النظام ويرى مطالب الميدان سيحققها القائمون علي الامر الان....كيف؟؟؟؟؟
وهؤلاء الذين خربوا واعلنت اليوم اسرائيل تمسكها بهم
ارجوك انصحهم الا يخدعوا من وعود النظام الذي يعمل لمصلحة الكل الا
المصريين
لانهم بذلك يدمرون ما قامت من اجله هذه الثورة

33

بواسطة:
أحمد يوسف المصري

فليحذر الثوار

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:46 م

احذروا من مناورات العصابة المسماة بالحزب الوطني والتي تحاول
الالتفاف على الثورة وإخمادها بوعود جوفاء بلا أية ملامح على الأرض هؤلاء
لا يتحدثون حينما يذكرون
كلمة مصر إلا على مصرهم هم لا مصرنا نحن وليحذر الشعب المصري من آلة الكذب
التحريض البشعة المسماة ظلماً الإعلام الرسمي بينما يجب أن تسمى إنصافاً
الإظلام لا
تتراجعوا قبل أن تمسكوا بأيدكم ثمار ثورتكم والتي من أبسطها تغير الأفعال
والأسلوب في الخطاب كيف ننتظر الخير من يعتقل النشطاء بينما يتحدث عن
الحوار ويهاجم
المتظاهرين بالبلطجية بينما بينما يتحدث عن مصالح الوطن هؤلاء لهم وطنهم
الخاص وكلنا نعرف ذلك إنهم يسعون فقط إلى فترة لالتقاط الأنفاس وإعادة
ترتيب الأوراق
لنرى منهم وجوهاً أبشع مما تعودنا عليها فلا تعطوهم هذه الفرصة.
أين تعديل الدستور أولاً ثم حل المجالس المزورة ثانياً ثم ابتعاد الوجوه
القديمة عن المشهد نهائياً حين يحدث هذا نكون قد بدأنا نسير على الطريق
الصحيح.

32

بواسطة:
اسامه حاف

خطط واستراتيجيات شيطانية لاحتواء الثورة .. واستمرار نفس النظام باسماء جديدة

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:36 م

فلا شك ان استمرار ضعف وقهر الشعب المصري لا يصب ولا ينتج عنه
الا تمكين الصهيونية العالمية من امتلاك كل ادوات القوة...... ولا شك عندي
ان المجتمع المصري في حالة ضعف وقهر شديد وخطير نظرا لافساد المقومات
الاساسية لاي مجتمع وهي (((منظومة الامن ومنظومة العدل ومنظومة التعليم)))
ومهما كانت الانجازات او مظاهر حضارة المنظومات الاخري كالاقتصاد او
الاستقرار النسبي او عدم الدخول في حروب او اي مما يسوقه لنا الاعلام الا
ان يبقي الوضع الاجتماعي (((((في حالة انهيار)))....الامن وقد سقط وخرج
الشباب لحماية ما خربه رجال الامن ووسط كل تلك الاحداث نجد ان "جهاز امن
الدولة" الوحيد الذي لم تصدر له اوامر بالانسحاب من الميدان بدليل استمرارة
في العمل والقبض علي النشطاء "وائل غنيم" علي سبيل المثال ورغم اختفاء
افراد الامن المركزي والذي لا يعلم عنهم احد الان اي شيئ هل هم في الخدمة
ام خارج الخدمة وماذا يفعلون او ينفذون من خطط "هل هم في ميدان التحرير وسط
النشطاءلحين الانقضاض عليهم!!!! ((((انها خطط شيطانية)))) القضاء الذي
افسده كمال الشاذلي بالوساطة والرشوة امام كل فاشل "بتقدير مقبول" ليصبح من
وكيل نيابة منذ خمسة وعشرين سنة والان هو مستشار وقاضي!!!!!! يصدر احكام
ببراءة اعوان النظام (فهو لا يحكم بروح القانون ولكن بنص القانون والادلة
التي تشوهها وتعيبها وتحجبها المباحث والرقابة)......انها خطط
شيطانية...........وهاهو التعليم وها هو الوزير زكي بدر ...........لن
اتكلم عنه لانني اعتقد ان الجميع يعلم كيف قضي علي الباقية المتبقية من
(((((مناهج التعليم))))) وكيف ادخل عليها مواد الاشادة بالانجازات
والمواطنة الكاذبة وكيف الغاء منها مواد العقيدة والمواد العلمية وكيف بداء
سنة دراسية بدون "كتاب" الي كل ما ساقة الينا من قرار.

31

بواسطة:
رأفت عبد الحميد

أنا والآخر

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:31 م

إن الأنا والآخر بينهما علاقة جدلية،فلابد من كلاهما أن يعترف
بالآخر، ولكن ما نجده من خلال أنوات الحكومة، التى لا تريد أن تستقبل ما
يعكسه الآخر، يشير إلى حالة التقوقع والنرجسية المدمرة التى رأينها جميعاً
خلال الأحداث الماضية.ولابد أن يتفهموا أن السيد هو عبد العبد، والعبد سيد
السيد .. يعنى الشعب هو السيد هو الآخر ، هو ضمير الحكومة إذا عبر بحرية،
هو اللا شعور الذى أظهر الدون المتواجد فى ذوات الطبقة الحاكمة
والمستفيدين منها... لذلك لابد للحكومه وعلى رأسهما الرئيس أن يعترفوا بأن
الشعب هو المرآه الحقيقية التى تعكس حقيقتهم... وعندما قام هذا الآخر
الكبير ( الشعب) بذلك ، كان رد الفعل المنبثق الحكومة يحمل كمية كبيرة من
النرجسية والعدوانية المدمرة لأنواتهم وللآخر، ولكن بصمود هذا الآحر سيفرز
أنواتات أخرى ولكن على نحو لآخر نحلموا به.

30

بواسطة:
حمدى صالح

عنف بلطجية الشارع و شراسة بلطجية الاعلام المصرى

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:29 م

فكرة ان العنف الوحشى الذى تم على شبابنا الرائع فى الميدان لا
يقل همجية و شراسة عن هجوم الاعلام الرسمى الساقط على طهارة هذا الجيل
الفاتن . ومما يغيظ ان البعض فى الاعلام يتصور الن لديه مطبعة لصك صحة
الوطنية لمن يريد و يمنعها عمن لا يرضى عنه . يا اغوات الاعلام المصرى من
انتم حتى تحتكروا توصيف الوطنيه وحق منعها او التكرم بها وهو ممكن ان يقال
عن رجال السلطة الذى لديهم نفس الوهم .بعدما سقط عنهم رداء الهيبة و سطوة
السلطان الغاشمة .فهم لا يستطيعوا قبول فكرة انهم اجراء عند الشعب و الشباب
اسقط فكرة انهم اسياد يا ريت تريحونا من عار يسمى انس الفقى

29

بواسطة:
احمد صادق

دعوة الى اجتماع عاجل

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:25 م

باسم الوطن والثورة. أدعو الى أن يسعى كل من رجال مصر: دكتور
زويل و الأستاذ هيكل والفريق الشاذلي ودكتور علاء الأسواني و الأستاذ عمرو
موسى الى لقاء عاجل اليوم مع الدكتور البرادعي. سوف يقومون بتحليل اللحظة
الراهنة و اصدار بيان باسمهم يؤيد الثورة الديمقراطية الوطنية ويحدد الموقف
من اسقاط النظام. تحيا ثورة المصريين. المجد للشهداء

28

بواسطة:
ام عمر

تحليل رائع

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:08 م

إذا نجحت هذة الثورة وحققت أغراضها سوف تعود البسمة على وجوه
المصريين إنشاءالله وسوف تعود ثقافة الإعتزار فى سلوك الشارع وسوف تتغير
أشياء كثيرة فى حياة المصريين- لابد من الصمود والإصرار على ما بدءوه هؤلاء
الثوار فالصراع الأن هو صراع الجيل القديم مع الجديد . صراع التقدم مع
الثبات والركود

27

بواسطة:
Wessam

إلى أين يذهب القائمون على الإعلام المصري

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:07 م

إذا كان هناك من يرى المظاهرات يوميا فهم العاملين في ماسبيرو
لأنه و منذ اليوم الأول و هناك احتجاجات أمام مبنى الإذاعة و التليفزيون
وقد اختار هؤلاء أن يدعوا أن لا شيء يحدث ففقدوا مصداقيتهم أمام الجميع و
أقول لهم ليستمروا على هذا المنوال و لن يجدوا مكانا يذهبون إليه إلا مكان
واحد مزبلة التاريخ فرحبوا بهم بداية من الآن.

26

بواسطة:
ابو السعود

انهم يفهمون ولكنهم يكابرون

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:03 م

صدقنى يا عزيزى يا غالى يا استاذى واستاذ كثيرين مثلى من الهواة
المعلقين على المقالات الدرر التى نتابعها بحرص منذ سنوات قبل التواصل
الألكترونى الذى نحمد الله على معاصرتنا له بعد صول صراع مع الأعلام الفاسد
المفسد المستمر حتى هذه اللحظة التى ينشر العالم اجمع اخبار الشرفاء فى
ميدان التحرير وكل مدن مصر ما عدا اعلام انس الفقى الذين يصرون عليه
لأستكمال الفضيحة التى يعيشها النظام ,عزيزى اطمأن النظام ان الجيش لن
يتدخل لصالح الشعب بعد وقوف الجيش على الحياد الذى يعتبره النظام موقف
يحاول من خلاله التقاط انفاسه ولملمه زبانية امنه الهاربة هروبا منظما ورغم
استخدام البلطجية واستغلال عبده مشتاق داخل بعض احزاب المعارضة الكرتونية
الأمنية الصنع فوجدوا الشعب مثقف ويعى الاعيبه ويزداد عددهم فى الميدان فى
التحرير وغيره من ربوع المحروسة التى اراد الله ان يحميها من الظلمة الذين
يستخدمون سياسة التنازل نقطة نقطة عل وعسى تنجح والعكس فاشلة حتى الأن
واصوات المتظاهرين تصيبهم بالهلع وامريكا واسرائيل يلعبون لعبة قذرة فى
مساندة النظام السابق ومع استمرار التظاهر تسقط اوراق النظام وسيصل
المصريون قبل رحيل النظام الى اسقاط ابواقه وسيضحى النظام بوزير اعلامه
لأمتصاص الغضب ويستمر فى التساقط حتى يجد نفسه بمفرده ستجده حينئذ فى
المانيا لعمل فحوصات وربما يصدر قرارات لتعديل الدستور قبل الرحيل لتجميل
صورته والشعب رغم ذلك مصر على الرحيل لأن دم الشهداء ليس رخيص كما يتصور
النظام ولكى الله يا مصر.

25

بواسطة:
العمدة

نفس ما حدث للباحث المصري في امريكا ولكن من جهتي

الثلاثاء 8 فبراير 2011 1:02 م

لي تعليق على جزئية صغيرة وهى الخاصة بالباحث المصري الذي وجد
احتراما وتقديرا من المحيطين به في امريكا وقد نشرت هذا التعليق من قبل في
احدى المواقع الألكترونية وهو انني اعيش بفضل الله خارج مصر في احدى الدول
العربية والتى خلق منها النظام عدو وما اريد قوله اننى اثناء احداث 25
يناير وما بعدها وجدت نفسي اسير في الشارع منتشيا واقود سيارتي منتشيا
ومتفاخرا وحاولت ان اتخلص من هذا الأحساس ولكنى لم استطع وربما خفت هذا
الأحساس حاليا "بصورة مؤقتة" لتشبث العصابة بمسروقاتها

24

بواسطة:
محمدعبدالحميد

رأي - الخيل والبغال والاجندات والقلة المندسة

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:58 م

جعلت الخيل والبغال والحمير للركوب والزينة وليست للبلطجة
والاعتداء على الناس الآمنة ، وجعلت الاجندات لتسجيل الملاحظات وتدوين
الافكار وليس للتخطيط لهجمات ارهابية ، اما القلة المندسة فهذا ما نسمعه من
30 سنة ، وعدم الرشد بالنسبة للشعب وانه لا يستحق الديمقراطية ، والعجيب
ان من يصف الشعب بهذا الوصف لا يستحق ان يحكم لأنه بنفس المنطق لا يساوي
شيئا بالدول الغربية ، اما عن تعاملهم معنا من المنطق الذي يرى بان ما حدث
امر عابر وسيزول فهو ما يفسر جملة القرارات المتخذة التجميلية التي ل تعالج
اصل المشكلة

23

بواسطة:
عبدالوهاب سلفاب (سوداتى) مقيم بقطر

هكذا يتسمر الطغاة عند الطوفان

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:55 م

هزت الهبة الشعبية المصرية كل أركان الدنيا وليس فقط النظام
الصرى البغيض الذى باع كل ما حوله وحول جموع شعبه إلى قطاعات من التائهين
والبائسين ... لقد مارس هذا النظام كل صنوف الذل والقهر والقمع والتضليل كى
يبقى جاثماً على صدر هذا السعب الصابر على كل المحن التى بدأت منذ بزوغ
اول أيام عهد الهالك عبدالناصر مروراً بالطاغية السادات نهاية بهذا العهد
غير المبارك ... بقايا النظام تتشبث بما تبقى كى تتفادى أى محاكمات وتظلمات
عانى منها اغلب الشعب من جلادى النظام الذين أذلوا هؤلاء الأحرار لا لشىء
إلا لأنهم كانوا ضد ممارسات النظام ... حسنى مبارك يتجسر ويتمسك بباقى
أيامه كى ينجو من أ ىمحاسبة محتملة ... هذا الوضع الماثل امام العالم ليس
له من نهاية إلا بإستيلاء أحد الضباط على السلطة لفترة إنتقالية كما حدث فى
السودان عام 85 عندما استولى المشير سوار الذهب بعد إنتفاضة شعبية ضد
الطاغية نميرى وزج ببقايا اركان النظام داخل السجون لأن راس النظام كان فى
رحلة علاجية بامريكا الهتافات لا تحرك قلوب الطغاة والجبابرة ...كان الله
فى عون مصر

22

بواسطة:
ميدو

حسبنا الله

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:50 م

هذا مايفسر بقاء وزير الاعلام الفاسد حتى الان ودفاعة المستميت
عن النظام وسوف يضعة التاريخ فى المزبله لتشويه هذه الثورة العظيمه

21

بواسطة:
مهندس / خالد محمد فراج

حماية الثورة و تفكيك النظام

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:48 م

مع كامل احترامى للحكماء و الجهد المشكور منهم لتجاوز الازمة
الحالية و المطالب المشروعة و الجادة لشبابنا الاحرار الا اننا يجب ان
نتجاوز رمزية رحيل راس النظام الى حقيقة اننا يجب ان نفكك النظام من اركانه
و رجاله و مصادر تمويله اى اننا و بعيدا عن التمترس خلف مطلب شرعى ووطنى
يقضى ليس برحيل راس النظام بل محاكمته هو و اعوانه يجب التفكير فى ترتيب
الامور التنفيذية لحماية الثورة و استغلال الغضب الشعبى العارم الحالى و
الضعف الحالى للنظام و الضغط الدولى و المحلى نحو احلال شخصيات وطنية
حقيقية تؤمن بشرعية الشعب و تتواضع امام رغباته و ارادته فى كافة اركان
الدولة و بدلا من الانجراف الى فخ المعضلات التشريعية و الدستورية و
التعويل على عامل الوقت او الجيش الذى هو بالتاكيد ليس فى صالح الثورة
فاننى ارى ان تدخل كل القوى السياسية و بسرعة فى مرحلة تشكيل حكومة
الاتلاف الوطنى و تعيين الاشخاص الوطنيين المشهود لهم بالنزاهة و الكفاءة
فى الاماكن الحساسة بالدولة و اهمها المناصب التالية : - وزير الداخلية ,
وزير الاعلام , وزير الخارجية , وزير المالية , وزير البترول , وزير العدل
,وزير الاوقاف و وزير التعليم ’, رئيس الخابرات العامة , رئيس اتحاد
الاذاعة و التلفزيون , رئيس مباحث امن الدولة , رئيس ديوان رئيس الجمهورية
,رئيس ديوان مجلس الوزراء , رئيس ديوان مجلس الشعب و الشورى , رئيس الجهاز
المركزى للمحاسبات , رئيس النيابة الادارية , رئيس مجلس الدولة , رؤساء
تحرير الصحف القومية , رئيس اتحاد العمال , النائب العام ,رئيس مباحث
الاموال العامة , محافظى كلا من القاهرة و الاسكندرية و السويس و
الاسماعيلية و شمال سيناء و الغربية و الدقهلية و كفر الشيخ والمنيا و
اسيوط و سوهاج و اخيرا مفتى الجمهورية من ما لا شك فيه ان ه

20

بواسطة:
ali ibrahim

لن يفهموا

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:47 م

تحية إعزاز وتقدير لأستاذنا الكبير فهمي هويدي ، لا فض فوك سيدي ،
فقد أسمعت لو ناديت حيا - لكن لاحياة لمن تنادي ، ولذلك ، فلا جدوى من
مخاطبة أي من رموز هذا النظام المستبد ، سواء في الإعلام ، بتليفزيونه
وصحافته المسماة بالقومية ، ولا في مؤسساته التشريعية المزورة أو غيرها ،
فهذا النظام فقد شرعيته بالفعل في استفتاء شهده العالم بأسره يوم 25 يناير
وما تلاه، ولم يعد أمامه إلا الرحيل ، بل يجب محاكمته ، والإصرار على ذلك
بدلا من المطالبة برحيله ، وجرائم هذا النظام موثقة بالصوت والصورة ، أو
على الأقل جرائمه منذ بدأت الثورة المباركة في 25 يناير ، فلا يمكن أن يغسل
النظام الفاسد يديه من دماء الشهداء الذين سقطوا منذ بداية تلك الثورة
العظيمة ، ولا يجوز أن تمـر تلك الجرائم التي ارتكبت على مرأى ومسمع من
العالم كله ، لا يجوز أن تمر دون محاسبة المسئولين عنها ، والقصاص منهم ،
وفي مقدمتهم رأس هذا النظام ، فهو المسئول الأول عن تلك الجرائم ، وأنا
أدعو المنظمات الدولية ، وجمعيات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ، كما
أدعو أهالي الضحايا شهداء هذه الثورة ، أدعوهم جميعا إلى ملاحقة هـؤلاء
المسئولين قضائيا أمام القضاء المصري والدولي ، كما أدعو إخواني شباب مصر
الكرام إلى مواصلة ثورتهم المباركة ، والإصرار ليس فقط على رحيل النظام ،
بل إلى محاكمته ، وهناك عشرات الأدلة التي تثبت بما لايدع مجالا للشك ،
تورط هذا النظام الفاسد في جرائم ضد الإنسانية ، كما تثبت فساده ونهبه
لثروات البلاد ، أرجو أن يتغير شعار تلك الثورة المباركة من المطالبة برحيل
النظام ، إلى المطالبة والإصرار على محاكمته ، وساعتها سيتوارى خجلا كل
مقدمي تلك البرامج التافهة في التليفزيون المصري ، وتلك الأبواق الإعلامية
من كتاب السلطة المنافقين .

19

بواسطة:
mohamed

الاعلام الفاسد ومحاولة التطهير

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:43 م

اعتقد قبل محاولة تغيير النظام لابد من تغيير انصار النظام
ومحاولة التطهير وبالخص الاعلام الفاسد الذى هو السبب الاكبر فى كل هذا
ويجب عمل حملة كبيرة لرد على هؤلاء الفئة الذين لا يستحقون ان يكونو مصريين

18

بواسطة:
محمود جابر على

نجاح الثوره نجاح لمصر

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:35 م

نا عندى قناعه تامه ان اهم من رحيل مبارك على اى وضع اهم من ذلك حل مجلس الشعب

واعادة انتخاب اعضائه بصوره سليمه

ان المجلس الجديد سيكون عليه مهام جسام تتعلق بالبنيه التحتيه الديمقراطيه ويجب ان يكون ممثلى الشعب على مستوى طموحات الشعب

ولا بد من الغاء كوتة المراه فقد انتفى عامل التوريث الذى كان سببا فى كل تلك التعديلات

ولا بد من الغاء نسبة الخمسين بالمائه عمال وفلاحين

ان الانتخابات النزيهه القادمه سيضمها عنصر فاعل جديد سيشارك ويقلع عن الاحجام عن المشاركه

انه جيل 25 يناير من شباب الفيسبوك والفيسمصر كما سماه الدكتور النوبلى زويل

الشباب سيشارك لاول مره فلا نحرمه من تلك الفرصه

انهم يستكثرون علينا ان تنجح الثوره من اجل اعتبارات عبيطه

اى وفاء واى ثناء طالما الايدى لم تكن امينه ولم تكتنفها فضيله

ان نجاح تلك الثوره يمثل قاعدة انطلاق ووثبه كبرى تتحقق بها الشعارات التى كنا نسمعها لتصبح حقيقه وواقع

ومن يحب الخير لمصر ومن كان مستعدا ان يضحى بروحه من اجلها ليس مطلوبا منه الان ان يضحى باكثر من مجرد كرسى

17

بواسطة:
محمود جابر على

محلك سر

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:33 م

علن الرئيس فى خطابه الثانى يوم 28 يناير الذى ابكى القلوب
الضعيفه والمرهفه وسمعنا النهنهه والشحتفه غلى الفضائحيات 3 توجهات اساسيه
وهى:

- عدم ترشح الرئيس لولايه جديده

-تعديل المادتين 76 و77 من الدستور

- تنفيذ احكام النقض فى الطعون المقدمه لنتائج انتخابات البرلمان

وعشنا من ساعتها احداثا جسام واصبحت مصر فى بؤرة الاحداث ومرت الساعات
بطيئه وبدت الايام حبلى والتوقعات عاليه والاجتهادات والتفاسير والاقتراحات
وتغيرت وجوه وشاهت وجوه وظهرت مشاهد لما كان قد حدث ودعوه للحوار رفضت ثم
قبلت ورفضها الاخوان ثم قبلوها وظهر على الشاشات الخارجين من ذلك الحوار
وكانهم حاملى هموم الوطن وتمخض الجبل فولد فأرا وكانت النتيجه مع نهاية يوم
6 فبراير علما بأن يناير شهر كبيس واسفر الحوار الوطنى الموسع عن 3 توجهات
اساسيه وهى

-عدم ترشح الرئيس لولايه جديده

- تعديل المادتين 76 و77 من الدستور

- تنفيذ احكام النقض فى الطعون المقدمه لنتائج انتخابات البرلمان

وكانك ياابوزيد ماغزيت

16

بواسطة:
طارق صلاح

انعدام كامل للثقة

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:32 م

استمرار أنس الفقي (صديق جمال مبارك)وزيرا للإعلام يقلل كثيرا من
مصداقية الفريق شفيق كما يرسخ عندي ان قيادة الرئيس لفترة انتقالية لن
يؤدي الي اي اصلاح علي الإطلاق ولا استبعد ان تنتهي هذة الفترة
الإنتقاليةبطرح جمال مبارك كمرشح للرئاسة عن الحزب الوطني الديموقراطي

15

بواسطة:
عبدالفتاح

لانهم لم يفهموا ولن يفهموا

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:30 م

لانهم افسدو ولم يصلحو خانو وخونوا الناس استعانو بالبلطجة
والقوانين سيئة السمعة وتركو منهج الله ونسو الله فنسيهم استعانو بالشياطين
من الانس والجن فطمس الله علي قلوبهم وعقولهم نسأل الله ان يعجل بهم
ويريح الناس من وجوههم العبسة وحسبنا الله ونعم الوكيل

14

بواسطة:
محمد العباسي

نــقــــو ل . . . يــقـو لــوا إ حـلبــــــو ه !!!!!!

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:27 م

عقلية عفا عليها الزمان وشرب ... عقلية ما ذالت تعيش في غيابة
إنسان الكهف .... عقلية ما ذالت تعتقد انها يمكنها ان تطفئ نور الشمس .....
عقلية دوخيني يا لمونه .... لن تفلح ولن تنجح تلك العقليات العقيمه ان
تفرض إرادتها .... فالعجلة قد دارت وعاد للإنسان المصري كرامته ... مهما
حاول الفساد ان يلتف على تلك الثوره ومهما حاولت الوطاويط والعناكب ان تعود
لأعشاشه ...... ليته يعرفون ان الشعب خـلاص ... مـش هـا يـســــلـم مـش
هـا يـطا طــي لتهم يفهمون ويعون الرسالة جيدا!!!

13

بواسطة:
أ بو علاء التونسي

يا حكماء مصر لا تجهضوا الثورة ..

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:18 م

و إثبتوا أن في رؤوسكم عقولا تفكر .. إلزموا بيوتكم و هذا كل المطلوب منكم حاليا ..

12

بواسطة:
مصرى للنخاع

إقتراح

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:18 م

وفاءً للشهداء أقترح طباعة صورهم على أعلام يطوف بها الشباب خلال المظاهرات بجانب العلم المصرى فى جميع ألمحافظات .

11

بواسطة:
حسين المحمدى - جدة

الروح الجديدة

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:07 م

انا واحد من اللى لمسوا تغير حقيقى فى نظرة الزملا لنا هنا فى
الخليج .. بعد ما كان معظم الكلام عن مصر ((كيف انه جابل (سواج) ديوث قال
له (يا باشا) وعرض خدماته.. او العاهرة التى تطالب بتقنين عمل بيوت الدعارة
واصدار تراخيص لها ..او كيف انه الموظف عندكم بياخد 150 جنيييه)) ---
للتحول الى متابعة (الرجال) الثوار والايين التى خرجت فى كل ربوع مصر
والمعتصمين فى ميدان التحرير وكيفية فرضهم لمطالبهم واستشادهم فى سبيل
استرداد وطنهم المخطوف حتى وصل الحال بطبيب عربى احتجز "بسبب الطيران" بعد
الثورة فى مصر ومدى سعادته بوجوده فيها الان وقوله (ان الذى لم يحضر هذه
الايام فى مصر قد فاته نصف عمره) ومدى رقى وتحضر الثوار ... ادعوا كل
المصريين للمؤازرة ابنائهم الثوار بالدعاء فقد نصرنا الله به و هو سلاحنا
وسلاحهم الذى لايخطىء هدفه

10

بواسطة:
يحيى زكريا

مع الثوره

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:05 م

يجب فعلا عدم الوثوق بالوعودالهلاميه التى يطلقونها لتهدئه
الثوره , أنهم نفس الاشخاص و نفس الفكر العقيم الذى افرز هذه الفئه
المنتفعه والذين يلتفون حول المطلب ألاساسى بعزل الرئيس أو فرض الاقامه
الجبريه و لكنهم يتحججون .
يجب أن تستمر الثوره حتى يتم عزل الرئيس .
لجنه الحكماء المشكله يجب أن يكون اول مطالبها هو عزل الرئيس او الحجر عليه
لآن الذى يعمله ألان هو معانده الشعب بعدم ترك السلطه لغيره مهما كانت
التكلفه لانه لن يدفع شيئا . لقد خسر الرئيس كل شىء و سقط من عيون الشعب

9

بواسطة:
د. مصطفي عبد العال

اخشي ان نكون نحن الذين لم يفهموا

الثلاثاء 8 فبراير 2011 12:02 م

ياسيدي ان نبل وشرف هؤلاء الشباب الذين تحركوا من اجل ان تصبح
مصر وطنا وليست عزبة يتم تدمير واغتصاب فعلهم من افراد وتنظيمات تبتهج لانه
سمح لهم بان يجلسوا علنا مع الحكام وهم في سبيلهم للانضمام الي(تعقل)
السلطة من اجل اجهاض ما فعله الشباب والنظام عبر ملفاته يعرف طموح ودناءة
هؤلاء الاشخاص والتنظيمات وسوف يتعاونوا لازالة اثار التحرير فهل بعد ذلك
يمكننا ان نتصور من الذي لم يفهم ام يجب علينا ان ننتظر ان يعلق الشباب علي
المشانق بعد ان تم تبرئة من قبض عليهم من المسئولين؟

8

بواسطة:
عبدالحليم

دليل على سوء النية

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:52 ص

من كل ما تقدم من ما كتبه الأستاذ فهمى يتضح لأى عاقلسوء نية هذا النظام وانه يلتف ويدور حتى يتمكن وييحكم قبضته من جديد

7

بواسطة:
نيفين

عفواً ياسيدي إنهم يتغابون وليسوا أغبياء

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:52 ص

فما حدث من محاولات لإجهاش الثورة لا ينم عن غباء أو عدم فهم بل
يؤكد لنا إننا حُكمنا لمدة ثلاثين عاما بنظام أحكم قبضته علينا ونحن في
غفلة فأنفق ميزانيانه الضخمة لا يحمينا ولكن ليحمي نفسه بإجهزة أمنية لم
يتورع فيها عن تجنيد بلطجية وأرهابيين وذوي النفوس المريضة اللذين هم علي
إستعداد لعمل أي شيئ لإرضاء الحاكم علي حساب الشعب. لقد أفقنا يا سيدي لنري
كيف أحكم هذا النظام قبضته علي جميع مفايتح الخلاص وكنت آمل أن يكوت للجيش
دوراً آخر..كنت أتمني أن ينتصر للشعب ولا يقف موقف الي يفض الخناقة ولكنه
غير مستعد للتدخل فيها .
آما الإعلام الحكومي فتلك مصيبة أخري ..أقوي في رأيي من كل المصائب التي
وآجهناها في صراع شبابنا الذي يحلم بغد أفضل ونظامنا الذي يأبي أالا يترك
هذا البلد إلا وهو غارقفي ظلمات الإستعباد

6

بواسطة:
د/ أسامة فرحات

القائمة لا تقتصر على الحكماء بل قادة الأحزاب ومفكروها

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:48 ص

قائمة الطابور الخامس طويلة تضم قادة الأحزاب ومن اشتاقوا
للرئاسة يوماً ونجوم المجتمع ورجال الأعمال ممن ارتبطت أو ما زالت مصالحهم
بالنظام البائد الكل يستميت في شراسة لوأد الثورة ولو كان بيدهم لسحلوا
الشباب
استثني من هؤلاء د/ محمد البرادعي الذي لم يتراجع خطوة إلى الوراء

5

بواسطة:
حسن يوسف عمر - مهندس - دبى

صدقت يا سيدى

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:40 ص

صدقت يا سيدى - وسابدأ بنهاية مقالتكم وما اروده احد القساوسة
اذتساءل فى ميدن التحرير(كلنا هنا ولم نسمع عن تفجير كنيسة!!) وماقالته
احدى الفتيات المشاركات فى هذا الموج الهادر من الشباب(لم يحتك بى او باحد
الفتيات هنا اى شاب ولم تحدث حالة تحرش واحدة) - ثم اوافقك ايضا على
استردادنا لبعض كرامتنا المهدرة اذ منذ عودتى الى دبى بعد عشرة ايام من
الثورة رايت الجميع هنا ليس فقط من اهل الامارات الشقيقة ولكن من جنسيات
مختلفة يضمها مشروع مترو الانفاق الذى نعمل به وسؤالهم يوميا عن الاحوال فى
مصر ومؤازرتهم المعنوية لنا وتقديرهم للثورة الحقيقية التى اندلعت
ومعايشتهم مثلنا لكل وقائعها وتلهفهم على ابلاغى بالجديد الذى سمعوه مما
يظنون اننى لم اقف عليه بعد - بل ان بعض الاجانب قال لى ما معناه تصرف عظيم
يا مصريين بينما يرفع من لا اعرفهم اصبع الانتصار فى الشوارع لمجرد
احساسهم من الملامح اننى مصرى - بقيت لى كلمتان الاولى عن الاعلام الحكومى
الذى هو امتداد لاعلام صفوت الشريف الشهير وورثه من يوثق فى تطبيقه لنفس
المواصفات و(الاجندة) الاعلامية الموجهة فلا فائدة فى الوارث والموروث
مثلما ثبت فشل المورث (بكسر الراء) والثانية قلتها فى موضع اخر وارددها فى
كل حين وهى موجهة لابنائنا الشباب: سلمتم يا انبل من عرفت ارض مصر - كنا
نظن اننا نحن جيل الابناء قد ربيناكم ولكنكم بثورتكم المقدسة فعلتم بنا
اكثر من مجرد التربية والتعليم لقد اعدتم لنا الروح والكرامة والثقة فى
النفس وضربتم الامثلة التى ما ظننا انها تدور فى عقولكم النضرة فاحموا
ثورتكم من افاعى الانتهازية والمتسلقين ومدعى السياسة فانتم اولى بثورتكم
من غيركم ممن خرجوا لتوهم من فراشهم

4

بواسطة:
كمال رفعت

بل هم يفهمون ما يفعلون

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:37 ص

انهم بفكر العصابات يخططون لما يفعلوا يجب ان يحاكموا كمجرمين
وينطبق عليهم قانون الجنايات و يحاكموا كعملاء خونه بتهم القضاء على الشعب
وكرامته وسرقه ونهب امواله

3

بواسطة:
ناجى شكرى

ثورة ليس لها مفوضين وليس لها ناطق رسمى= انتفاضةلعدل نظام الحكم

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:36 ص

نتذكر جميعا ثورة يوليوا 1952 حين قام شباب مصر غاضبين على
النظام لاجباره على الرحيل . وتم اعلان بيان فى نفس يوم الثورة ليحدد سبب
الثورة واهداف الثورة وكان لها ناطق رسمى كما تم تنصيب رئيس لها .ثم بدأت
اصلاحات اجتماعية فى ظل نظام جمهورى جديد .لم يكن لرجال الثورة خبرة سياسية
. فطالبهم رئيسها محمد نجيب أن يعود الثوار الى ثكناتهم وتتولى الاحزاب
السياسية دورها السياسى لاستكمال مسيرة الثورة فرفض شباب الثورة وتولوا هم
بأنفسهم العمل السياسى فكانت نكبة مصر ونكستها .ونحن الأن أمام مقدمات ثورة
غضب لن يتمخض عنها مفاوضين سياسين . أو حتى متحدث رسمى . لذا أصبحنا فى
خطورة بالغة . حيث الدعوة لنسف النظام وانهياره . دون وجود نظام بديل جاهز
لتولى سريع لمهام نظام جديد .الثورة وحدها لا تكفى لاتزان الأمة وثباتها
وقوتها .ولكن السؤال من يكمل مسيرة الثورة ويدير فكرها واجندتها ؟.لايوجد
سوى حركات شبابية متفقة على الثورة لكنها مختلفة فيما بينها على نهج
التطبيق العملى لمستقبل العمل السياسى . اذن نحن أمام فرصة لفشل تلك الثورة
قبل اكتمال عناصرها لتصبح انتفاضة شبابية لعدل نظام الحكم .

2

بواسطة:
Ahmed Hamdy El Sayed

kalam ra2e3

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:27 ص

yareet law kont za3eem syasy msh sa7afy ya ostas fahmy

1

بواسطة:
مدام نوال

المفاوضون .. "الحكماء"!!!

الثلاثاء 8 فبراير 2011 11:14 ص

لعلى هؤلاء "الحكماء" الذين تربوا على لبن منظمة الشباب والميثاق
الوطني وبيان 30 مارس ... أن يدركوا أنهم ليسوا حكماء عصر الـ "Face
book" وأن يتركوا الساحة لفقهاء الـ Twitter ... وشكر الله سعيكم.

» الكاتب الكبير فهمي هويدي يكتب ..مع التحرير أم لاظوغلى؟
» ما هكذا تورد الإبل ..بقلم الكاتب الكبير فهمي هويدي
» تفكير في أمن مصر القومي 00بقلم: فهمي هويدي
» للوطن وليس للطائفية للكاتب الكبير فهمي هويدي
» الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل يكتب ١٠ حقائق و٧ مقترحات